الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
قرر المطرب الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم "التوسط" بين حركتي فتح وحماس الفلسطينيتين بطريقته الخاصة أي بتقديم أغنية شعبية جديدة تدعو الفصائل الفلسطينية الى الحوار, وتحذر من الفتنة الداخلية.
وذكرت صحيفة "المدينة"السعودية اليوم الإثنين 16-7-2007 أن مطلع الأغنية يقول: "عايزين حماس وفتح يتحدوا من جديد.. علشان القدس تعود ونصلي فيها العيد".
وأضافت أن كاتب الأغاني إسلام خليل لم يستبعد كتابة أغان أخرى تدعو للمصالحة بين حزب الله و الأكثرية النيابية "لإعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب اللبناني ".
وذكرت الصحيفة ان "لشعبان الذي لم ينل حظًا من التعليم, وبدأ حياته عاملاً في محل لكي الملابس,أغنيات سياسية ترفض العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان, وانتقد السياسة الأميركية في العراق واستغلال قوى دولية حادث اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري لتنفيذ أجندة خارجية داخل لبنان".
وتأتى أهمية الأغنية الجديدة لشعبان عبد الرحيم الداعية للمصالحة بين فتح وحماس في شعبيته وقدرته الشديدة على التأثير الجماهيري، وهى أغنية متوقع أن تحظى برواج كبير بين الطبقات الشعبية خاصة بين سائقى الميكروباص (وهي السيارات التي تنقل عدداً كبيراً من المصريين يومياً)، وفى حفلات الأفراح.
يشار أن عبد الرحيم جاهر بكراهيته لإسرائيل في أغنية شهيرة مطلعها "بأحب عمرو موسى وأكره إسرائيل", وعندما تولّى ايهود أولمرت رئاسة الحكومة الإسرائيلية خلفًا لارئيل شارون, أصدر أغنية ندد فيها برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت خاصة المقطع الذي يقول: شارون ارتحنا منه.. وقلنا هنلاقي حل .. وجالنا أولمرت اللي أوسخ منه" مما دفع السفارة الإسرائيلية بالقاهرة لتقديم مذكرة احتجاج شديدة اللهجة إلى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط تطالب فيها بوقف عرض الأغنية، وسحب الألبوم من الأسواق.