يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
تحاشى مسلسل السلطان “الفاتح” الذي يبدأ عرضه الشهر المقبل، من الاصطدام بالمسلسل الشهير “قيامة أرطغرل”، وذلك بعد أنباء على تزامن العرض بين المسلسلين، على شاشات التليفزيونات التركية، مما يرفع المنافسة بينهما على نسب المشاهدة.
وبحسب الإعلام المحلى، فقد تم تحديد الثلاثاء 13 آذار/مارس المقبل، موعدا لعرض الحلقة الأولى من المسلسل، الذي شهد حتى الآن عرض مقطعين إعلانيين منه، شهدا اهتماما واسعا من مختلف الأوساط التركية.
ويروي المسلسل الذي يلعب دور البطولة فيه، الممثل التركي المعروف، كنان إميرزلي أوغلو، الشهير عربيا بـ”عمار الكوسوفي”، قصة السلطان العثماني محمد الثاني الملقب بالفاتح، لأنه فتح “القسطنطينية/إسطنبول”، في العام 1453م.
وبحسب المعلومات السابقة، التي أوردتها وسائل الإعلام، فإن قناة “دي” التركية العارضة للمسلسل، كانت اختارت موعدا متزامنا لعرض مسلسل “قيامة أرطغرل”، الأمر الذي يزيد من المنافسة على نسب المشاهدة بين المسلسلين.
والموعد السابق المتزامن مع “قيامة أرطغرل”، ودخول مسلسل “تحدث إيها البحر الأسود” على خط المنافسة، وتحقيقه نسب مشاهدة عالية، كان سيشكل تحديا كبيرا بين القوات المختلفة، خاصة أن نسبة القياس لنجاح المسلسلات في تركيا، تبنى أساسا على نسب المشاهدة، الأمر الذي يؤثر في استمرار الاعلانات المصاحبة للمسلسلات من عدمها.
ومع تحديد الموعد الجديد، يتحاشى مسلسل “الفاتح”، من الاصطدام بمسلسل “قيامة أرطغرل”، حيث إن الأخير يترجم للعربية بشكل متزامن مع عرضه في تركيا على قناة TRT1.
وكان الإعلان الثاني للمسلسل، قد أظهر الفاتح وهو في ساحات القتال، ويصطدم مع أهم اسم في الدولة العلية، تشاندرلي خليل باشا، الذي يقول للفاتح بأن فتح القسطنطينية، هو “حلم فارغ”، ردا على قول الفاتح بأن “القسطنطينية مسمار صدئ في التراب الإسلامي، وفتحه هو أكبر بشارة”.