يعاني اللاجئون اليمنيون في جيبوتي من أوضاع حياتية صعبة بعد ان دفعتهم الحرب في بلادهم للهرب.

ورغم معاناة الحرب والجوع منذ انقلاب الحوثي وصالح في 2014 يفضل الكثير العودة للوطن على البقاء في المخيمات.

وإلى جانب واقع اللجوء، يشتكي الناس في مخيم مركزي للاجئين اليمنيين في منطقة أبوخ من الحر الشديد والعواصف الرملية مما دفع الكثيرين إلى المغادرة.

35 ألف يمني عبروا منذ مارس/آذار 2015 مضيق باب المندب إلى جيبوتي التي فتحت أبوابها للهاربين من الحرب. ورغم أن جيبوتي تشهد موجة من الاستثمارات الغربية بفعل موقعها اللوجيستي، فإن الفقر ما زال منتشرا.