كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
كشف تقرير اقتصادي، عن تسجيل مؤشر الأسهم الرئيسي بالبورصة القطرية لأفضل أداء في العالم من حيث القيمة الدولارية، عام 2018، بزيادة بلغت نسبتها 16%.
جاء ذلك مقابل تراجع أسهم دبي عند أدنى مستوى لها منذ يناير/كانون الثاني 2016، بعد انخفاضها بنسبة 18% هذا العام، وفقا للتقرير الذي نشرته وكالة بلومبرغ الأمريكية، رغم حالة الحصار الاقتصادي، التي تفرضها دول السعودية والإمارات والبحرين ومصر على قطر، منذ 5 يونيو/حزيران 2017.
ولم تتجاوز الدوحة تبعات الحصار فقط، بل استردّت بورصة قطر كل الخسائر التي سبّبتها الأزمة مع السعودية والإمارات، التي بدأت منذ 15 شهراً، بحسب التقرير.
وعن كيفية تحقيق هذا الإنجاز، ذكرت "بلومبرغ" أن "قطر ردّت على الحصار بخطوات لإغراء المستثمرين، حيث سمحت للعديد من الشركات بزيادة حصة الشريك الأجنبي، وقننت الإقامة الدائمة لغير المواطنين".
وفي هذا الإطار، نقلت "بلومبرغ" تصريحا سابقا لوزير المالية القطري "شريف العمادي"، وصف فيه الحصار بأنه "نقمة تحولت إلى نعمة"، وهو ذات المضمون الذي صرح به "طلال السمهوري" مدير إدارة الأصول في شركة أموال المحدودة، التي تتخذ من الدوحة مقراً لها، قائلا: "رغم الحصار والتحديات الجيوسياسية، إلا أن قطر تكيفت وعملت بجد لإعادة تشكيل نفسها واقتصادها".
يأتي ذلك بينما اتّخذت الإمارات "خطوات لتحفيز اقتصادها، في وقت انخفضت فيه أسعار العقارات بمدينة دبي، لكن هذه الجهود لم تنعكس بعد بأداء الأسهم"، وفقا لما أوردته الوكالة الأمريكية.
بل إن سياسات دبي الاقتصادية مثلت، وفقا لبلومبرغ، ضغطا أكبر على أسهم العقارات، حيث انخفضت الإيجارات وأسعار البيع، وسط ضعف الطلب المحلي.
وفي حين لا تظهر بوادر لانتهاء أزمة العقارات هذه، فإن الفجوة في التقييم بين الأسهم في الدوحة ودبي تتّسع، إلى حد بلغ بتوقعات نسبة السعر للربح، المقدرة للأسهم في دبي خلال الـ12 شهراً المقبلة، إلى 7.2 مرات، مقارنة بـ12.3 مرة في قطر، بحسب التقرير.