ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
توقعت صحيفة "دايلي ميرور" البريطانية أن يحذف ملايين المستخدمين تطبيق "واتس آب" من هواتفهم قريبا، وذلك على الرغم من كونه لا يزال تطبيق المراسلة الأوسع انتشارا على مستوى العالم.
ومن المتوقع أن تطرأ تغييرات على التطبيق خلال الفترة المقبلة والتي يعتقد أنها تسبب ازعاجا كبيرا للمستخدمين، ومن بين هذه التغييرات البدء في عرض الإعلانات أمام المستخدمين من خلال التطبيق.
ومن المقرر أن يبدأ تطبيق "واتس آب" في عرض الإعلانات للمستخدمين، وفقا للمؤسس المشارك "براين أكتون"، الذي شارك "جان كوم" في إنشاء التطبيق عام 2009 قبل أن تنتقل ملكيته إلى "فيسبوك" عام 2014.
أما حاليا، فقد ترك "راين أكتون" و"جان كوم" العمل في "واتس آب"، ويبدو أن قرار المغادرة يرجع إلى عدم الاتفاق على معايير تحقيق الدخل من تطبيق الدردشة.
وفي عام 2014 طمأن "فيسبوك" كل من "جان كوم" و"راين أكتون" بالقول إنه لن يكون هناك أي ضغط للاستثمار من خلال "واتس آب" في غضون السنوات الخمس المقبلة، ولكن هذا يعني أن تحقيق الدخل يمكن أن يبدأ بحلول عام 2019.
وأكد متحدث باسم "واتس آب" في مقابلة مع مجلة "فوربس" أن التطبيق سيبدأ في عرض الإعلانات في ميزة "الحالة"، خلال عام 2019 الأمر الذي يتعارض تماما مع رؤية مؤسسي "واتس آب" لأهداف الشركة.
وفي تدوينة مكتوبة قبل استحواذ "فيسبوك" على التطبيق، كتب المؤسسون: "في هذه الأيام، تعرف الشركات كل شيء عنك وعن أصدقائك ومصالحك، وتستخدمها جميعا لبيع الإعلانات. وعندما جلسنا لبدء عملنا الخاص قبل 3 سنوات، أردنا تصميم منتج بعيد كل البعد عن المنصات الإعلانية الأخرى".
وبهذا الصدد، انتقل العديد من المستخدمين إلى منصة "تويتر" للتعبير عن انزعاجهم الشديد من التغيير المقبل، داعين إلى حذف التطبيق في حال تم تنفيذ التغييرات.