الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها
وصلت وزيرة الثقافة والرياضة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ميري ريغف الخميس، إلى أبو ظبي برفقة وفد رياضي للمشاركة في مسابقة الجودو العالمية، وذلك بعد استضافة دولة قطر لفريق رياضي إسرائيلي في بطولة للجمباز الفني، المقامة في الدوحة.
وسمحت الهيئة المضيفة لمسابقة الجودو العالمية للمرة الأولى في ظهور الإسرائيليين مع رموزهم الإسرائيلية وإنشادهم نشيدهم الخاص، ووصلت الوزيرة الإسرائيلية المعروفة بمواقفها المتطرفة تجاه الشعب الفلسطيني لعاصمة الإمارات، وأوضحت أن "زيارتها الأولى لأبو ظبي تأتي بعدما التزمت الإمارات المتحدة بالسماح للوفد الإسرائيلي بإنشاد نشيد "هتكفاه"، والظهور مع بقية الرموز الإسرائيلية".
وتكرر التطبيع الرياضي بين الاحتلال ودول خليجية منها الإمارات وقطر، رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية معلنة، وشاركت وفود رياضية إسرائيلية في مسابقات ومؤتمرات متنوعة دون رموز قومية.
يشار إلى أنه جرى منع الوفد الإسرائيلي المشارك في منافسة الجودو العام الماضي، ما دفع ريغف لمهاجمة الإمارات بقسوة واستخفاف، وأرسلت مذكرات احتجاج لاتحاد الجودو العالمي وللإمارات شاكية ذلك.
وفي السياق ذاته، أدان المركز الفلسطيني لمقاومة التطبيع الخميس، استضافة دولة قطر لفريق رياضي إسرائيلي، وأكد رفضه لأشكال التطبيع كافة مع العدو، الذي يمارس الجرائم يوميا بحق الشعب الفلسطيني.
وقال المركز إن "الاتحاد القطري للجمباز استضاف لاعبين إسرائيليين في بطولة العالم للجمباز الفني، التي تقام في الدوحة"، مشيرا إلى أنه "ليست المرة الأولى لاستضافة رياضيين إسرائيليين على أرض قطر، وأن هذا يتنافى مع الموقف الرسمي القطري الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني".
ودعا البيان الجهات الراعية للبطولة لسحب الرعاية التطبيعية والالتزام بمقاطعة الاحتلال الإسرائيلي، بدلا من تكريمه، مطالبا "الجهات الرسمية في دولة قطر بالإصغاء إلى مطالب حركات المقاطعة وتجريم التطبيع ومحاربته، ومحاصرة الاحتلال".