آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي المستقيل، "أفيغدور ليبرمان"، من أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الفلسطينية، في غضون عام واحد ستضاهي قوة ميليشيا "حزب الله" اللبناني ولكن في قطاع غزة.
وشدد "ليبرمان" خلال مؤتمر صحفي خاص عقده، الجمعة، نقلته مواقع الصحف والقنوات الإسرائيلية أنه استقال من منصبه لأنه يعرف ويدرك ذلك (قوة حماس).
وجدد تأكيده على "خطورة حركة حماس"، مضيفا أنه "كان ولا يزال يصر على ضربها وبقوة حتى لا تمثل أي خطر على (إسرائيل) في المستقبل".
وألقى "ليبرمان" باللوم على القيادة السياسية بشأن ما أسماه بـ"التراجع الإسرائيلي تجاه حركة حماس" في قطاع غزة، معتبرا أن الجيش الإسرائيلي جاهز ومستعد لأي عمل عسكري، وفقا لما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
ونقلت الصحيفة العبرية على لسان "ليبرمان" أن إطلاق حركة حماس لحوالي 500 صاروخ، يعني تلقيها حصانة كبيرة من المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت".
لكنه شدد على أنه لم يتخل عن (إسرائيل) كما يروج البعض، معتبرا أن دقة التحديات الأمنية وخطورتها، هي التي دفعته للاستقالة لأنه كان يرى ضرورة استغلال الحرب الحالية في توجيه ضربة لحماس والقضاء على قوتها الاستراتيجية.
وأعلن "ليبرمان" استقالته من منصبه كوزير للدفاع احتجاجا على قبول الحكومة الإسرائيلية اتفاق تهدئة مع الفصائل الفلسطينية في غزة، وهو القرار الذي أثار غضب المستوطنات المحاذية لقطاع غزة التي تعرضت لوابل من صواريخ حماس ردا على الغارات الإسرائيلية.
واحتفل سكان قطاع غزة باستقالة "ليبرمان" وقبول حكومة "بنيامين نتنياهو" باتفاق التهدئة معتبرين أنه بمثابة هزيمة لجيش الاحتلال.