ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
ألقى الصراع التجاري بين الصين والولايات المتحدة بظلاله على القمة الاقتصادية الآسيوية، التي انتهت بدون صدور بيان ختامي رسمي للزعماء، لأول مرة.
وقال بيتر أونيل، رئيس بابوا غينيا الجديدة، إن البيان الختامي لمؤتمر قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (آبيك) سيصدر في الأيام المقبلة.
وشهدت القمة ظهور رؤى تنافسية حول المنطقة بين الولايات المتحدة والصين.
وتخوض الدولتان حربا تجارية حامية خلال العام الحالي أشعلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بزيادة التعريفة الجمركية على الواردات من الصين.
وفي تعليقه الختامي على انتهاء القمة، قال أونيل إنها ستعمل على ضمان "التجارة الحرة والمفتوحة" في المنطقة بحلول عام 2020.
وقالت الولايات المتحدة، خلال القمة، إنها ستنضم إلى أستراليا في تطوير قاعدة بحرية في بابوا غينيا الجديدة، وهي الخطوة التي تهدف إلى الحد من نفوذ الصين المتنامي في المحيط الهادئ.
وقال نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس، إن القاعدة ستساعد في "حماية السيادة والحقوق البحرية في جزر المحيط الهادئ".
وانتقد الرئيس الصيني شي جين بينغ، يوم السبت، سياسة الولايات المتحدة والتي ترفع شعار "أمريكا أولا"، وقال إن الدول التي تتبنى سياسة الحماية "محكوم عليها بالفشل".
وأضاف الرئيس الصيني "التاريخ أظهر أنه في أي مواجهة سواء كانت في شكل حرب باردة أو ساخنة أو تجارية، لا يخرج أحد منتصرا".
وقال بينس في وقت لاحق إنه كان على استعداد "لزيادة التعريفات الجمركية أكثر من الضعف" على السلع الصينية.
كما انتقد نائب الرئيس الأمريكي برنامج البنية التحتية للحزام والطريق في الصين، محذرا البلدان الأصغر من أن القروض التنموية الصينية "الغامضة" أدت إلى ارتفاع "الديون بصورة هائلة".
وحث الدول الآسيوية على العمل مع الولايات المتحدة بدلا من ذلك، وخاطبها قائلا إن الولايات المتحدة لم "تجبر أو تفسد أو تضعف استقلالك".
بينما أصر الرئيس الصيني على أنه لم يكن هناك "أجندة خفية" لمبادرة "طريق الحرير الجديد".