رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
عندما قرّر الإعلامي، الباحث والناقد اليمني د. سمير عبد الرحمن هائل الشميري، أن يكتب «قامات فكرية وإبداعية سامقة» فإنما أراد أن يكشف النقاب عن مبدعين يمنيين في القصة والرواية والشعر غابوا عن الإعلام، أو غيّبهم الإعلام، في زحمة وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة.
في الفصل الأول ركّز على مفكرين تنويريين هما محمد علي لقمان وأحمد محمد نعمان، حيث عمل على قراءة متفحصة لخطابهما التنويري الذي كان له أثر طيب في ذلك الزمان حيث تميّزت أطروحاتهما بالعمق والثراء الثقافي والمعرفي. ويتساءل الدكتور الشميري من خلال هذين الخطابين: ما هي أسباب ضعف الشرق حتى يتمكن الغرب من اجتياحه والتغلب عليه؟ ما هو الداء وما هو الدواء؟ كيف يكون التعامل مع الغرب وما طبيعته؟.
الفصل الثاني ركز الشميري على شاعرين مرموقين هما لطفي جعفر أمان وعبد الرحمن فخري والقاص أحمد محفوظ عمر. والثلاثة في رأي الكاتب «جزء من الإبداع في مدينة عدن وتحديداً واليمن عموماً، خصوصاً وأن مؤلفاتهم وصلت إلى عموم الوطن العربي، وهي تتميز بالثراء الثقافي والفني والمعرفي.
يخصص الكتاب في الفصل الثالث مساحة واسعة لاستعراض مكانة صحيفة»الأيام» العدنية في الفضاء الإعلامي وتأثيرها الكاسح، وكواليس محاربة هذه الصحيفة وحجبها ومصادرتها من قبل السلطة.