آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

ماذا حل بأسلحة صدام حسين الذهبية وأين هي .. شاهد صور مذهلة لم تشاهدها من قبل ؟

الثلاثاء 19 مارس - آذار 2019 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 12535

 

بعد غزو العراق في عام 2003، وجد الجيش الأمريكي العديد من الأسلحة الذهبية بين كنوز صدام حسين العديدة. علاوة على ذلك، فإن الجنود الذين كانوا أول من دخل بغداد وتولوا حراسة القصور اتهموا بالسرقة والنهب.

ولم يتم تحديد كمية السلاح الذي تم العثاور عليه وأين تم إخفاؤه، حيث توجد معلومات رسمية تم نشرها للعلن واعتقالات صاخبة لبعض الجنود الأمريكيين المتورطين في تهريب هذه الأسلحة.

بندقية كلاشينكوف الذهبية (تابوك)

وهي نسخة من البندقية اليوغسلافية "إم70"، حيث وجدها الجنود الأمريكيين بالقرب من كركوك ، شمالي العراق. وقد تم تسليمها لأستراليا، والتي قدمت مساعدة في تلك المنطقة.

ويقال إن هذه البندقية كانت هدية من صدام لابنه عدي أو العكس.

يوجد هذا المسدس في الأكاديمية الوطنية لوزارة الشؤون الداخلية في بلغاريا ووصل إلى بشكل قانوني. حيث تم إرساله إلى بلغاريا قبل الحرب، حيث قام صدام حسين بإهدائه إلى رئيس الأكاديمية، وذلك بسبب تدريب كوادر من العراق. وهو مسدس ذهبي عيار 9 ملم ويشبه إلى حد كبير مسدس ستيرلينغ.

السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هناك أعداد قليلة من الأسلحة الذهبية العراقية في متاحف العالم وأين هي؟

في الحقيقة، فإن نقل وحيازة الأسلحة بدون وثائق، تنتهك قوانين القضائية العسكرية للولايات المتحدة والإنتربول والأمم المتحدة واتفاقية جنيف. وأن الحصول على موافقة بذلك يعد أمرا غاية في الصعوبة. حيث دفع السعي وراء الثروة العديد من الجنود إلى ارتكاب جرائم حرب.

وفي هذا الصدد، تم إلقاء القبض على عسكري أمريكي، في مطار "هيثرو" في لندن عام 2003، حيث حاول إرسال بندقية "أي كا —47" ومسدس وبندقية غير معروفة، إلى الولايات المتحدة.

وفي عام 2012، ألقى، مكتب التحقيقات الفيدرالي، القبض على رجلين حاولا بيع أسلحة عائدة لعائلة صدام حسين تبلغ قيمتها أكثر من مليون دولار، ومن بين هذه الأسلحة:

وعلى الأغلب تشير إلى ابن صدام حسين (قصي). بالإضافة إلى مسدس " Llama.45ACP" أيضا يحتوي على نفس النقش.

ويشار إلى أنه، في عام 2012 أيضا، تم إطلاق سراح، أحد جنود المشاة البحرية، حيث تم اتهامه بتهريب بنادق للعائلة الحاكمة في العراق، عن طريق الخطأ. وأوضحت التحقيقات أن صديقه هو من كان يقوم بعملية التهريب.

والجدير بالذكر، أنه في عام 2013، أهدت وكالة الاستخبارات المركزية زوجا من أسلحة صدام لموظف سابق. وقد قام ببيعها في مزاد علني بمبلغ 25 ألف دولار.