مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً
طالبت السلطات التونسية عبد الهادي الحويج وزير خارجية حكومة خليفة حفتر غير المعترف بها دوليا بمغادرة تونس، وألغت مؤتمرا صحفيا كان من المقرر أن يعقده الحويج اليوم ، بفندق نوفاوتيل بالعاصمة تونس.
ونقلت مصادر إعلامية عن مسؤول بالخارجية التونسية قوله تعليقًا على ذلك إن الحكومة التونسية تعترف بحكومة الوفاق الوطني فقط ممثلاً شرعيًا للشعب الليبي، .
وقال موقع "عين على ليبيا " إن عدة فنادق بتونس العاصمة رفضت أيضًا السماح للحويج بتنظيم ندوة صحفية.
وسلم أحد مساعدي الحويج الصحافيين بلاغًا جاء فيه: “نظرًا لبعض المستجدات الواردة إلينا من ليبيا وتطورات الأحداث الإيجابية المتسارعة، تأجل المؤتمر الصحفي إلى وقت لاحق، وسنوافيكم بموعد ومكان المؤتمر الصحفي القادم”.
يأتي ذلك في حين قالت وزارة الخارجية التونسية إنه يجري التنسيق حاليًا لعقد اجتماع لوزراء خارجية مصر وتونس والجزائر بتونس العاصمة لإنهاء الحرب بطرابلس. وأكدت الخارجية التونسية في بيان لها الجمعة، أن وزير الخارجية التونسي خميس الجيهناوي، يواصل إجراء مشاورات إقليمية ودولية للتعجيل بإنهاء المواجهات العسكرية في ليبيا؛
مجددا موقف تونس الداعي للوقف الفوري للاقتتال وتجنيب الشعب الليبي مزيدا من المعاناة، بحسب البيان. يُشار أن عبد الهادي الحويج أدى اليمين القانونية في 11 مارس الماضي قبل 4 أشهر من توجه قوات حفتر إلى طرابلس.
كما شغل الحويج منصب أمين المنظمة الوطنية للشباب الليبيين المغتربين سابقًا، ووزير الشباب ووزير الهجرة والمغتربين في عهد النظام السابق، كما كان أحد المقربين من سيف الإسلام القذافي ومن أهم مسؤولي مشروع ليبيا الغد.