إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
قررت وزارة العدل بحكومة "الوفاق الوطني" الليبية، المعترف بها دوليا، "الإفراج الصحي" عن البغدادي علي المحمودي، آخر رئيس للوزراء في عهد الرئيس الراحل معمر القذافي.
وقالت الوزارة في بيان، السبت، إن "الإفراج جاء بناء على ما انتهت إليه اللجنة الطبية المختصة، بشأن ضرورة خضوع المعني لرعاية طبية خاصة في مراكز متقدمة خارج المؤسسات العقابية، بعد أن استنفدت وزارتا العدل والصحة سبل علاجه في الداخل".
وأكدت أن الإفراج لدواعٍ صحية، يهدف إلى تمكين المعني من متابعة علاجه خارج مؤسسات الإصلاح والتأهيل، استجابة لاعتبارات الرأفة والرحمة الإنسانية، التي تشكل جوهر مبادئ حقوق الإنسان، دون أن يعد ذلك بأي وجه من وجوه، انتهاء المتابعة القضائية للمعني، أو فصلا في التهم المنسوبة إليه"، وفقًا لما نقلته وكالة "الأناضول".
وفي 28 يوليو 2015، أصدرت محكمة بالعاصمة طرابلس، حكمًا بالإعدام رميا بالرصاص على 9 مسؤولين سابقين في نظام القذافي، بينهم نجله سيف الإسلام، والمحمودي.
وواجه المحمودي، ومجموعة من رموز القذافي، تهما جنائية عدة، بينها قتل المتظاهرين العزل في 2011، وإشعال الحرب الأهلية والقبلية، واستجلاب المرتزقة، وارتكاب جريمة الإبادة الجماعية.
marebpress