شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ
قال محامي أحد المسؤولين التنفيذيين الكبار السابقين ببنك باركليز الذين يُحاكمون في لندن على خلفية اتهامات بالاحتيال خلال جلسة بالمحكمة إن موكله "كان سيخاطر بحزمة حوافز مرتبطة بترك العمل على نحو ملائم تبلغ 50 مليون جنيه إسترليني (64 مليون دولار) إذا كان قد سعى لإبرام صفقة مع قطر خلال أزمة الائتمان".
وبحسب "رويترز"، قال محامي روجر جنكينز، وهو أحد ثلاثة أشخاص متهمين بالاحتيال بشأن مدفوعات لقطر لم يتم الكشف عنها خلال جمع تمويلات طارئ في 2008، لهيئة محلفين في محكمة أولد بيلي الجنائية إنه ضرب من "الجنون" بالنسبة لموكله أن يخاطر بمثل تلك الفوائد المستحقة ووظيفة تقاضى عنها 38 مليون جنيه إسترليني في 2007 وحدها.
وتتمحور الدعوى التي قدمها مكتب مكافحة جرائم الاحتيال الخطيرة حول كيفية جمع باركليز أكثر من 11 مليار جنيه إسترليني (14 مليار دولار) من قطر ومستثمرين آخرين لتجنب الحصول على إنقاذ حكومي عندما اضطربت الأسواق.
وتقول جهات ادعاء إن المسؤولين التنفيذيين الكبار السابقين ضللوا السوق والمستثمرين الآخرين بعدم الإفصاح بشكل مناسب عن مبلغ بقيمة 322 مليون جنيه إسترليني جرى دفعه لقطر في صورة اتفاقات خدمات استشارية "وهمية" مقابل حوالي 4 مليارات استرليني في عمليتي جمع تمويل خلال 2008.
وينكر جنكينز، وهو رئيس أنشطة البنك السابق في منطقة الشرق الأوسط، وتوم كالاريس، الذي كان يدير وحدة إدارة الثروات، وريتشارد بوث، وهو رئيس سابق للمؤسسات المالية في أوروبا لدى البنك، الاتهامات بالتآمر للاحتيال من خلال التمثيل الزائف.
وقال محاميا جنكينز وكالاريس لهيئة المحلفين إن القضية ضد موكليهما مُساء فهمها وفاسدة وغير منطقية وإنه ليس هناك دليل على أن اتفاقات الخدمات الاستشارية كانت وهمية أو زائفة.
ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حوالي خمسة أشهر.