الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشفت مصادر صحفية أن اعتقال السلطات الإماراتية، مؤخرا، السوري مهند المصري، جاء تلبية لطلب سوري رسمي باعتقاله وتسليمه لدمشق.
وقال المصدر إن هذا الاعتقال جاء بتهمة تمويل الإرهاب، والقيام بتبييض الأموال لصالح الإرهابيين، بحسب "القدس العربي".
وأكدت أن فرع الشرطة الجنائية العربية والدولية، أو ما يعرف بـ"إنتربول دمشق" في وزارة الداخلية السورية، طلب إلى الشرطة الإماراتية مطلع شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي توقيف وتسليم شخصين سوريين تتهمهما دمشق بدعم الإرهاب، من بينهما مهند المصري.
وبيّن أن "إنتربول دمشق" أرسل لشرطة الإمارات مذكرتي توقيف غيابيّتين بحق مهند المصري من مواليد 1984 وشخص آخر من مواليد 1969، بجرم تمويل الإرهاب، وفق ما ورد في المذكرة السورية، وعليه أوقفت الإمارات المصري استجابة لطلب الداخلية السورية، بعد أيام قليلة وعلى وجه السرعة.
وتتهم السلطات السورية المصري بتأمين تمويل لتنظيم هيئة تحرير الشام من أنشطته التجارية والاقتصادية داخل دولة الإمارات، كما يُتهَم بصلته مع زعيم الهيئة أبو محمد الجولاني.
يشار إلى أن "المصري"، وفي تصريحات سابقة تعود لمنتصف العام الجاري، أعرب في تصريحات نشرتها وكالة أنباء الأناضول "عن ترحيبه الكبير بالمنطقة الآمنة، التي كشف واعتبرها بوابة لتنفيذ مشاريع تنموية تحقق للمواطنين اكتفاءهم الذاتي".
وفي التصريح ذاته، أشار "المصري" إلى أن مجموعته "دامسكو" بدأت "على الأرض بدعم مراكز التأهيل والتدريب في مخيمات اللاجئين، والمناطق القريبة من الحدود (التركية السورية)، على أن تتبلور الخطوات التالية بشكل أكبر في شمال سوريا".