الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد
فجر الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي، مفاجأة من العيار الثقيل، بشان قناة "الجزيرة"، والمصالحة بين قطر والسعودية.
وأكد المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي، عبر حسابه على "تويتر"، أن تعليمات محددة وصلت إلى قناة الجزيرة بضرورة التحلي بالحيادية، قائلا: "أبشركم أن تعليمات أميرية سامية وصارمة وصلت إلى الجزيرة لتكون قناة عاقلة منضبطة تخشى الله فيما تقول"، بحسب وصفه.
وأضاف: "من الآن وحتى انعقاد قمة التعاون في الرياض، أتمنى على الجميع في منصات وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي أن يتحلى بالمسؤولية وبروح الأخوة الخليجية ويمتنع عن تعكير أجواء المصالحة الخليجية القادمة".
من جانبه، رد مذيع الجزيرة جمال ريان على الدكتور عبد الخالق عبدالله، وقال عبر حسابه على "تويتر": "معلوماتك غير صحيحة يا دكتور، الجزيرة منضبطة مهنيا، لا تتلقى تعليمات من خارجها، كما وأنها تخشى الله من قبل ومن بعد، وأشكرك شخصيا على متابعتك المستمرة للجزيرة، مودتي".
جاء هذا بعدما قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثان، خلال كلمته في منتدى "حوار المتوسط" في العاصمة الإيطالية روما يوم الجمعة الماضي، إن محادثات جرت مع المملكة العربية السعودية، في إطار حل الأزمة الخليجية المندلعة منذ منتصف عام 2017، معربا عن أمله في نتائج إيجابية.
وفي 5 يونيو/ حزيران من العام 2017 قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر وفرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني.
وبالمقابل، طلبت قطر علنا، وعبر الوسيط الكويتي ومسؤولي الدول الغربية، من الدول العربية الأربع الجلوس إلى طاولة الحوار، للتوصل إلى حل للأزمة؛ لكن هذا لم يحدث حتى الآن.