أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
قالت قطر إنها دعت جيرانها للمشاركة في توقيع اتفاق السلام بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة طالبان الأفغانية.
وأكد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، دعوة بلاده السعودية والبحرين والإمارات لحضور ممثلين في التوقيع الذى تم أمس السبت، وذلك في حوار له مع وكالة أسوشيتدبرس.
وتابع الوزير القطري أن حضور "الجيران" كان سيبعث على "الوحدة" بعد أزمة استمرت 3 سنوات وسط دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال عبد الرحمن آل ثاني: "إنهم للأسف لم يحضروا".
وأوضح الوزير: "كنا نأمل فى أن يحضر جيراننا إلى احتفالية أمس، لكنهم لم يحضروا".
وأضاف وزير الخارجية القطري: "عدم حضورهم أظهر غياب الحكمة بين الجيران وسط توترات الشرق الأوسط، خصوصا مع إيران، في حين أرسلت سلطنة عمان فقط ممثلا لها".
وقال آل ثاني، إن بلاده لم تتلق ردا على الدعوات التى أرسلتها، في حين أن قطر أرسلتها رغم الخلاف المستمر وانهيار محادثات حل الأزمة فى يناير/ كانون الثاني، كما أكد وزير الخارجية عدم تلقى بلاده أى تفسير لتعليق المحادثات فى يناير/ كانون الثاني.
وتابع الوزير: "لم يكن هناك أي سبب واضح لتعليق المحادثات، في وقت نعتقد أنه يجب على الجميع الاتحاد نحو هدف واحد".
واستأنفت مصر والسعودية الخدمات البريدية الدولية مع قطر مؤخرا رغم الأزمة الممتدة منذ نحو ثلاث سنوات، عقب خطوة مماثلة اتخذتها الإمارات.
الخطوة الأخيرة سبقتها الإمارات بأخرى مماثلة في 9 فبراير/ شباط 2020، عقب اجتماع بين أطراف الخلاف ووكالة البريد التابعة للأمم المتحدة.
واندلعت الأزمة الخليجية في يونيو/حزيران عام 2017، بين قطر والدول الخليجية الأخرى، التي تضم السعودية، والإمارات، والبحرين، والإمارات، ومعها مصر.