رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟
أعلنت شركة مكافحة الفيروسات الصينية كيوهو 360 (Qihoo 360) اكتشافها متسللين من وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي آي أي) أمضوا أكثر من عقد في اقتحام صناعة الطيران الصينية وغيرها من الأهداف، وهو ما يعتبر اتهاما صريحا بالتجسس الأميركي من شركة مقرها بكين. ففي مقال موجز نشر يوم الاثنين بالإنجليزية والصينية، قالت الشركة إنها اكتشفت حملة التجسس من خلال مقارنة عينات من البرامج الخبيثة التي اكتشفتها مع مجموعة من أدوات التجسس الرقمية التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية، والتي كانت ويكيليكس أعلنتها عام 2017.
وقالت كيوهو، وهي إحدى كبرى شركات الأمن السيبراني الذين يتم متابعة الأبحاث في عالم الأمن الرقمي في الصين، إن "سي آي أي" استهدفت قطاعات الطيران والطاقة بالصين، ومنظمات البحث العلمي، وشركات الإنترنت، والوكالات الحكومية، موضحة بأن اختراق أهداف الطيران ربما كان يهدف إلى تتبع "رحلات السفر للشخصيات المهمة". ونشرت الشركة قائمة بعينات من البرامج الضارة التي تم اعتراضها، بالإضافة إلى تحليل أوقات إنشائها، مما يشير إلى أن من ابتكر الأدوات عمل من الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
وامتنعت "سي آي أي" والسفارة الصينية بواشنطن عن الرد على مضمون الإعلان من كيوهو، ونادرا ما تعلق الولايات المتحدة -مثل الصين والقوى العالمية الأخرى- عند اتهامها بالتجسس الإلكتروني. وكان إدوارد سنودن المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأميركي قد نشر العديد من الأدلة على تورط الولايات المتحدة في المراقبة والتجسس لسنوات. كما أن هناك العديد من التقارير المطولة المتضمنة ادعاءات من قبل الشركات الأميركية الموجهة ضد بكين، وبدأت الشركات الصينية الآونة الأخيرة بفعل الشيء نفسه فيما يتعلق بمجموعات القرصنة الأجنبية الأخرى. وقال آدم سيجال -الذي يدرس شؤون الصين وقضايا الأمن السيبراني بمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك- إن توقيت نشر الشركة الصينية لهذه المعلومات يمكن أن يرتبط بتوجيه الاتهام الشهر الماضي لأربعة متسللين عسكريين صينيين بسبب خرق كبير في وكالة الإبلاغ الائتماني الأميركية.