بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلن أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية، في بيان الأربعاء، أن الشركة تلقت تكليفا من وزارة الطاقة بزيادة قدرة إنتاج النفط لديها إلى 13 مليون برميل يوميا من 12 مليون برميل يوميا في الوقت الحالي، بزيادة قدرها مليون برميل يوميا.
وأضاف الناصر أن الشركة تبذل أقصى جهد لتنفيذ ذلك التوجيه بأسرع ما يمكن.
يأتي هذا، بعد أن صرح وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، يوم أمس، أنه ينبغي على كل منتج للنفط الحفاظ على حصته في السوق بعدما نُقل عن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك قوله في وقت سابق من أمس، إن تخفيضات الأسعار التي قدمتها أرامكو السعودية أدت لذعر في السوق.
وقال "في سوق حرة، يجب أن يبدي كل منتج للنفط قدرته على المنافسة ويحافظ على حصته في السوق ويعززها".
وقال نوفاك، اليوم الأربعاء، إن الحوار مستمر مع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وإن روسيا سترسل ممثلاً إلى اجتماع اللجنة الفنية المشتركة المنبثقة عن المنظمة يوم 18 مارس/آذار في فيينا.
وأضاف نوفاك أن الوضع في السوق غير مستقر بسبب تفشي فيروس كورونا، وذلك وسط خلاف بين روسيا والسعودية بشأن إمدادات النفط.
وتأتي زيادة الإنتاج، عقب انهيار محادثات الأسبوع الماضي بين أعضاء أوبك+ والذي ظل يدعم الأسعار منذ 2016.
ورفضت روسيا دعوة أوبك لتعميق تخفيضات المعروض القائمة، لترد المنظمة بإلغاء قيود الإنتاج وتقول روسيا بدورها إنها ستعزز الإنتاج هي الأخرى.
وعلى إثر ذلك، تراجعت أسعار الخام لفترة وجيزة إلى حوالي 31 دولارا، مجددة المخاوف من انهيار على غرار ما حدث في 2014.