تعرف على كيف يعمل مرحاض الطائرة على ارتفاع 40 ألف قدم؟ أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة مدير الموساد يغادر الدوحة بعد مشاركته بمحادثات وقف إطلاق النار بشأن غزة الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل رقيب أول في صفوفه شمال غزة تعرف على أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي أكثر الدول الأوروبية إدمانا على الغاز الأمريكي قرار مفاجئ من برشلونة بشأن المدرب الجديد عملة البيتكوين تهوي بأكثر من 85% طلاء درج تاريخي في أول دولة غربية بألوان العلم الفلسطيني الدول التابعة لإيران تتصدر قائمة أكثر شعوب العالم بؤسا.. لبنان اولا وسوريا ثانيا واليمن رابعا .. تفاصيل
نفى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، أن تكون بلاده تتبع مقاربة "إخوانية" أو "عثمانية جديدة" في سياساتها، مستنكرا "الدعاية السوداء" التي تطلقها "دول خليجية" ضد أنقرة.
وفي مقابلة أجرتها معه وكالة "الأناضول" للأنباء، استنكر كالن اتهامات من أوساط عربية لأنقرة، بأنها تبني سياساتها على أساس الفكر الإخواني و"العثمانية الجديدة".
وقال: "هذه مزاعم لا أصل لها ترمي لتشويه حقيقة السياسة الخارجية التركية، ولا توجد أي وقائع ملموسة تثبت صحة هذه الادعاءات".
وأضاف كالن أن ما أسماها "الدعاية السوداء" التي تنتهجها "بعض الدول الخليجية" ضد بلاده، "لا تحظى بدعم الشارع العربي"، داعيا زعماء تلك الدول إلى "الإدراك بأن تحركاتهم ضد تركيا في الواقع تبعد شعوبهم عنهم".
وقال: "تركيا تعاملت مع الجهة التي اعتلت السلطة في مصر بشكل شرعي بعد الرئيس الأسبق حسني مبارك، وكذلك في تونس، إثر الثورات الشعبية في هذين البلدين، وتعاملت أيضا مع الشرعية في ليبيا دون النظر إلى توجهات الجهة التي وصلت إلى السلطة بالطرق الشرعية، وأنقرة لم تميز مع هذه الدول وغيرها بين من يؤيد الإخوان أو المقربين من أوروبا والقوميين".
وتابع: "عندما بدأت الحرب في سوريا، هل دعمت تركيا جماعة الإخوان المسلمين؟ كلا، بل دعمنا الشعب السوري، فالأسد أغار على كل من عارضه من عرب وأكراد وتركمان وسنّة، وتركيا فتحت أبوابها لجميع المظلومين".