الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة الأربعاء 15 يوليو/تموز، أن القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا أسفرت عن انخفاض نسبة المهاجرين إلى اليمن بنسبة 90 في المئة.
جاء ذلك وفق بيان نشره مكتب المنظمة في اليمن عبر حسابه على "تويتر".
وتعد اليمن، وجهة المهاجرين من دول القرن الإفريقي، لا سيما الصومال وإثيوبيا، ويهدف العديد منهم الانتقال في رحلتهم الصعبة، إلى دول الخليج، خصوصا السعودية.
وذكر البيان، أن "انخفاض أعداد المهاجرين إلى اليمن بنسبة 90 في المئة جاء خلال الفترة من فبراير/ شباط إلى يونيو/حزيران الماضيين".
ولفت البيان، إلى أن "القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا تسببت بقطع السبل بعشرات الآلاف من المهاجرين الإثيوبيين أثناء رحلاتهم (في اليمن)".
وحذر من أن "هؤلاء المهاجرين يواجهون مخاطر متزايدة في جميع أنحاء اليمن، دون حصولهم على الخدمات الحيوية، أو توفر وسيلة تمكنهم من العودة إلى وطنهم".
وأشار البيان، إلى أنه مع" إغلاق الطرق عبر البلاد، ونقل المهاجرين قسرا بين المحافظات اليمنية، فإن حوالي 14 ألف و500 مهاجر على الأقل أصبحوا عالقين في عدن ولحج (جنوب)، وصعدة(شمال)، ومأرب (شرق) .
ونقل البيان عن رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن كريستا روتنشتاينر قولها، "منذ ما يقارب 6 سنوات، واليمن مكان غير آمن للغاية بالنسبة للمهاجرين".
وأضافت روتنشتاينر، أن "جائحة كورونا جعلت هذا الوضع أسوأ"، مشيرة إلى أن المهاجرين "أضحوا كبش فداء بوصفهم ناقل للفيروس، ونتيجة لذلك أصبحوا يعانون من الإقصاء والعنف".
ويشهد اليمن، للعام السادس، حربا عنيفة أدت إلى إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث بات 80 بالمئة من السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، ودفع الصراع الملايين إلى حافة المجاعة.