بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلن السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، مساء اليوم الجمعة 14 اغسطس/آب، بدء إخراج القوات العسكرية من مدينة عدن والفصل بين قوات الحكومة ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً في محافظة أبين المجاورة.
وينص اتفاق الرياض، الموقع من طرف المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية، على إخراج الوحدات العسكرية من مدينة عدن، في إطار مجموعة من الترتيبات الأمنية والسياسية.
وقال آل جابر في تغريدة على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“: ”باشر فريق التنسيق والارتباط السعودي بقيادة الأستاذ محمد الربيعي للتنسيق والإشراف وبمشاركة قوات التحالف في عدن على إخراج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل القوات في أبين وإعادتها إلى مواقعها السابقة، كجزء من آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض”.
وأمس الخميس 13 اغسطس/آب، وصلت لجنة عسكرية سعودية، إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، في إطار الترتيبات الخاصة بتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض.
وستطلع اللجنة السعودية عن كثب على التموضعات القائمة في محافظة أبين وتحديدا في مناطق التماس في الشيخ سالم وشقرة.
وستعمل اللجنة على رفع خطة متكاملة لقيادة التحالف العربي، للبدء بتنفيذ الشق العسكري من "اتفاق الرياض"، والمتمثلة بالانسحابات المتبادلة وفك الاشتباك لتهيئة المناخ المناسب للبدء بتشكيل حكومة جديدة.
وتطالب حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، بتنفيذ الشق السياسي قبل التوصل إلى اتفاق بشأن هوية أعضاء الحكومة الجديدة، في حين يرفض المجلس الانتقالي الجنوبي البت بالشق العسكري ويتمسك بالحل السياسي.