آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

لعبة إلكترونية لأربعة شباب عرب تحظى بقبول دولي ومتابعيها يفوق 45 مليون مشترك

الخميس 17 سبتمبر-أيلول 2020 الساعة 08 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 2554

قام أربعة شبان من السوريين في تركيا، بتأسيس شركة في إسطنبول، وطوروا عبرها لعبة إلكترونية حظيت بقبول نحو 45 مليون مشترك.

وتأسست شركة "Wolves Interactive" عام 2016 من المهندس السوري أحمد اللاذقاني، وخبراء البرمجيات خالد المختار، وكرم بويضاني، وخبير التصميم ثلاثي الأبعاد وائل ديوب في المدينة التكنولوجية (تكنوبارك) بجامعة يلدز التقنية التركية. ولعبة "Traffic Tour"، طورتها الشركة وحُمّلت من 45 مليون مستخدم للهواتف المحمولة حول العالم.

، كما أنه تم تحميل لعبة "Motobike" بواسطة 5 ملايين مشترك. ومن خلال هذه الألعاب المترجمة إلى 16 لغة تم إدخال 800 ألف دولار من النقد الأجنبي إلى تركيا. 

اللاذقاني كشف أن العائد المادي لمجال ألعاب الهاتف المحمول يعد جيداً، وقال أيضا: "نبحث عن مستثمرين، لأنه لا يمكن الإعلان بدون مستثمرين، وإذا لم تقم بالإعلان، فلن يقوم أحد بتحميل اللعبة، ونرغب في أن نكون شركة دولية".

وقال: "لا ندرج كل الإعلانات في ألعابنا، ولا شك أننا سنكسب المزيد إذا قبلنا كل الإعلانات المطروحة علينا، لكننا لا نفعل ذلك، ولا نقبل الإعلانات التي تضر بالأطفال، كما أننا نعمل على فلترة إعلانات غوغل حتى لا تفسد أخلاق أطفالنا".