آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

مصدر حكومي يقطع الشك باليقين ويكشف حقيقة رضوخ ”الشرعية“ وموعد إعلان الحكومة الجديدة

الخميس 26 نوفمبر-تشرين الثاني 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 7166

فند مصدر حكومي، مساء اليوم الخميس 26 نوفمبر/تشرين الثاني، كافة الاشاعات والتكهنات بخصوص إعلان التشكيلة الحكومية الجديدة المنبثقة عن اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة والانتقالي الجنوبي، المدعوم اماراتيا، وتأجيل تنفيذ الشق العسكري من الاتفاق.

ونقلت قناة الجزيرة عن مصدر حكومي يمني قوله: ”لا إعلان عن حكومة جديدة قبل التزام المجلس الإنتقالي بتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض“.

بدوره، قال محمد قيزان، وكيل وزارة الإعلام اليمنية، إن "إعلان تشكيل الحكومة قبل تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض سيضع البلد تحت رحمة المليشيات".

وأضاف "قيزان" في تغريدة على ”تويتر“، رصدها ”مأرب برس“ :"‏إذا أُعلنت الحكومة قبل تنفيذ الشق الأمني والعسكري بحسب اتفاق الرياض، فلن تعود إلى ‎عدن".

وتابع: "إن عاد بعض الوزراء فسيكونوا تحت رحمة ‎مليشيات الانتقالي والتعنت ‎الاماراتي، وسيتم بعد ذلك الضغط للقبول بالتفاوض مع ‎الحوثي دون أن يسلم السلاح وتصبح اليمن تحت رحمة المليشيات شمالا وجنوبا".

وكان من المقرر أن يتم تشكيل حكومة الشراكة خلال 30 يوماً وفقاً للآلية السعودية لاتفاق الرياض، لكن تعنت وكلاء أبوظبي في تنفيذ الشق العسكري والأمني حال دون ذلك مع اقتراب انتهاء الشهر الرابع منذ تكليف معين عبد الملك بتشكيلها.

وخلال الأيام الماضية تحدثت عدد من الوسائل الاعلامية المحلية والدولية عن "انفراجة في الشق السياسي من الاتفاق، وقرب اعلان التشكيلة الحكومية وتأجيل الشق العسكري، بعد رضوخ الحكومة لضغوط بإرجاء تنفيذ الشق العسكري إلى ما بعد إعلان حكومة الشراكة.

وفي حال صحت تلك الانباء ورضخت الحكومة، سيكون المجلس الانتقالي الجنوبي قد فرض شروطه الكاملة على الحكومة، وبات كياناً شرعياً يشارك في حكومة معترف بها دولياً، رغم عدم تنفيذه لأي من البنود الخاصة به، وعلى رأسها إنهاء التمرد في سقطرى وسحب المعسكرات والأسلحة من عدن وإعادة القوات التي وصلت إلى أبين إلى جبهات القتال، والسماح للحكومة بالعودة إلى عدن لممارسة مهامها.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن