نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!.
أفادت قوات الجيش الوطني، الاثنين 30 نوفمبر/تشرين الثاني، بتكبد الحوثيين خسائر فادحة إثر معارك عنيفة في أطراف جبل مراد جنوب محافظة مأرب (شمال شرق اليمن).
وبحسب بيان للمركز الاعلامي للقوات المسلحة، فقد تكبّدت مليشيا الحوثي الانقلابية، اليوم، خسائر بشرية ومادية كبيرة بنيران قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وطيران تحالف دعم الشرعية في جبهات القتال جنوب محافظة مأرب.
وذكر البيان إن "قوات الجيش الوطني أفشلت محاولات مجاميع حوثية التسلل إلى مواقع عسكرية في أطراف جبل مراد وأجبرت العناصر المتسللة على التراجع والفرار بعد سقوط عدد من أفرادها بين قتيل وجريح وتكبدها خسائر أخرى في العتاد".
بدوره، استهدف طيران التحالف بعدّة غارات مواقع وتجمعات للمليشيات الحوثية في مواقع متفرقة بجبهة رحبة، ونتج عنها سقوط قتلى وجرحى في صفوف المليشيات وتدمير عدد من الآليات القتالية التابعة لها.
وأمس الأحد 29 نوفمبر/تشرين الثاني، وصلت تعزيزات عسكرية الى مدينة مأرب تشمل اسلحة، وذخائر، ومعدات، مقدمة من التحالف العربي لدعم الشرعية.
وبحسب ”الشرق الأوسط“ ان قيادة القوات المشتركة للتحالف اكدت على مواصلة الدعم الكامل لوزارة الدفاع اليمنية المتمثل بالأسلحة والذخائر اللازمة ميدانياً للوقوف في مواجهة انتهاكات الميليشيا الحوثية المدعومة من النظام الإيراني.
وقالت ان هذا الدعم يأتي استمراراً وامتداداً للعمليات الهجومية التي يقوم بها الجيش الوطني بمحافظة مأرب ضد الميليشيا الحوثية التي تقوض جهود الوصول إلى حل سياسي، كما تهدد ملايين المواطنين اليمنيين الذين نزحوا خلال السنوات الماضية إلى مدينه مأرب.