وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين
عاش فريق بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني، لحظات صعبة، عقب خسارته من مضيفه ريال مدريد الإسباني بهدفين نظيفين، وذلك بعد علمه أن مباراة شاختار الأوكراني وإنتر ميلان الإيطالي بنفس المجموعة، ما زالت مستمرة والنتيجة تشير إلى التعادل بدون أهداف.
وكان جلادباخ يخشى أن يحقق شاختار الفوز، وبالتالي يرفع رصيده إلى 10 نقاط، وهو ما يعني مغادرته أبطال أوروبا والتوجه إلى الدوري الأوروبي.
وتابع لاعبو الفريق والجهاز الفني، الثواني المتبقية من المباراة من خلال جهاز كمبيوتر محمول، بترقب وقلق، خاصة وان الكرة كانت بحوزة فريق شاختار في الثواني الأخيرة، لكن مع إطلاق الحكم صافرة النهاية، معلنا بقاء النتيجة بيضاء بين الفريقين، انطلقت أفراح فريق مونشنجلادباخ على أرضية ملعب دي استيفانو الخاص بريال مدريد، حيث أعلن تأهلهم إلى دور الـ 16 بعد الحلول في المركز الثاني بالمجموعة الثانية.
وبتعادل شاختار مع الانتر، رفع الفريق الأوكراني رصيده إلى 8 نقاط، محققا المركز الثالث خلف مونشنجلادباخ بنفس الرصيد ولكن الفريق الألماني تفوق بالمواجهات المباشرة، فيما انفرد ريال مدريد بالصدارة برصيد 10 نقاط، وخرج إنتر ميلان من المنافسة بعد أن اكتفى بـ 6 نقاط لم تفيده في المنافسة حتى في الدوري الأوروبي.
اللحظات الدرامية في الثواني الأخيرة من مواجهة شاختار والإنتر، كانت كفيلة بتغيير ترتيب المجموعة فيما لو سجل أي هدف من الفريقين، ففوز الإنتر ايضا كان سيرفع رصيده إلى 8 نقاط بالتساوي مع جلادباخ، وبالتالي تأهله ثانيا بفارق المواجهات المباشرة عن الفريق الألماني، لكن التعادل أبقى الأمور على حالها، وكان السبب في خروج الإنتر صفر اليدين واعتباره الخاسر الوحيد في المجموعة.