رهف القنون تخرج عن صمتها وتواجه السعوديين لا يعرف أحد شي عن حياتي الخاصة الا في هذه الحالات

الإثنين 18 يناير-كانون الثاني 2021 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2052

 

خرجت الناشطة السعودية الشابة رهف محمد الشهيرة بـ”رهف القنون”، عن صمتها بشأن ما راج حولها طوال الفترة الماضية وردت على منتقديها بعد تصريحها بانها غير مستقرة من ناحية ميولها الجنسية إعلان انفصالها عن حبيبها ووالد طفلتها الكونغولي لوفولو راندي، وبحثها عن حبيبة، مؤكدًة أنها تتحرك في حياتها للحصول على مفاتيحها.

يأتي هذا بعد إشارات بأن رهف القنون عادت إلى والد طفلتها مجددًا حيث شارك الأخير صورًا لها ووصفها بأنها أم طفلته وملكته الخاصة، وهو ما أثار ضجّة بشأن رهف، التي تعد شخصية غير مستقرة من الناحية الجنسية والعاطفية ولا تعرف ماذا تريد. ودوّنت رهف القنون منشورًا لها عبر خاصية “الستوري” في حسابها على “إنستغرام”، أكدت فيها أنه لا أحد يعرف عنها شيء في حياتها إلا عندما تقع في موقف ما أو تحدث إشارات ما، منوهًة بأنها تتحرك في صمت. وكتبت: “لم يعرف أحد أن لدي سيارة جديدة حتى توقفت أمامهم، لم يعرف أحد أنني حصلت على وظيفة أخرى حتى رأوا شارة العمل خاصتي، لم يعرف أحد أنني اتحرك حتى أحصل على مفاتيحي.. الدرس المستفاد من القصة هو (تحرك في صمت)”.

ومؤخرًا شارك حبيب رهف عبر خاصية “الستوري” صورتين لها حصل عليهما من حسابها وكانا من مشاركتها الأخيرة في تحدي Buss It الجديد الذي انتشر بين المشاهير حول تغير الإطلالات. وجاءت الصورة الأولى لرهف وهي تطل بأزياء رياضية أقرب إلى الأزياء الرجالية الرياضية مكونة من تيشيرت واسع باللون الأزرق مع بنطال وتسريحة شعر أفريقية، وعلقّ قائلًا: “إنها بخير جدًا.. مامة بانا”. أما الصورة الثانية فكانت جريئة وارتدت فيها أزياء مكونة من تنورة قصيرة من الجلد مع توب باللون الذهبي مكشوف الأكتاف، ووصفها فيها بالملكة، حيث ترك تعليقًا قال فيه: “ملكتي”.

على الجانب الآخر كانت هناك خطوة من رهف القنون بأن أعادت متابعة حساب لوفولو راندي والد طفلتها عبر حسابها في “إنستغرام”، وهو ما فعله الأخير أيضًا، ما يؤكد أنهما أصبحا في علاقة مرة أخرى. من جانبه أعاد لوفولو راندي الصور التي جمعته برهف القنون عبر حسابه في “إنستغرام”، والتي جاءت في مناسبات مختلفة منذ بداية علاقتهما مرورًا بحملها ومناسبات أخرى فيما بعد، غير أن رهف القنون لم تعيد الصور عبر حسابها وهو ما يشير إلى أن والد طفلتها كان يحفظ الصور بينهما في الأرشيف، أما رهف فقد حذفت الصور بشكل نهائي عند إعلان الانفصال. وقامت رهف القنون في ديسمبر من العام الماضي بإعلان انفصالها حبيبها ووالد طفلتها، وبعدها قامت بحذف جميع الصور التي كانت تجمعهما، بينما اتخذ الأخير ذات رد الفعل ولم يعد في حسابيهما أي صور تخص علاقتهما.

 
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة