موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
لا تقتصر ثمار «اتفاق الرياض» السياسية على تشكيل حكومة ووفد مفاوض، بل تمتد لتنعش الدبلوماسية اليمنية التي غابت في فترات كانت في أمس الحاجة إلى أن تلعب دورها.
الأسباب وراء ذلك عديدة ويبدو أنها أصبحت من الماضي، فنشاط وزير الخارجية والمغتربين اليمني الدكتور أحمد بن مبارك بدا متسعا، منذ انطلاق مهامه في عدن، وحتى زيارته الحديثة للرياض.
كان الأمر يبدو بأنه زيارة اعتيادية إلى السعودية في البداية، وليس غريبا على الحكومة اليمنية وأعضائها أن يكونوا في المملكة التي تقود تحالف دعم الشرعية في اليمن، إضافة إلى إقامة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، لكن الأنباء التي ترد من أروقة وزارة الخارجية اليمنية بمقرها في العاصمة المؤقتة عدن تقول إن الرياض كانت مركز انطلاق لجولة خليجية للوزير.
التقى بن مبارك وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، وعقد اجتماعات عديدة مع سفراء ومبعوثين عرب وغربيين، وكان لافتا أن يكمل عقد تلك الاجتماعات الرسمية بلقاءات أخرى ستمر عبر العواصم الخليجية الأخرى جميعها، وفق المصادر اليمنية الرفيعة التي طلبت عدم الإشارة إلى هويتها.
ويكمن الهدف وراء تلك الجولة «تنسيق المواقف السياسية، وحشد الدعم لحكومة الكفاءات السياسية»، فضلا عن «التنسيق مع الاشقاء في الخليج وإطلاعهم على المستجدات السياسية، إلى جانب استعراض الفرص والتحديات أمام الحكومة».
وسيتجه الوزير بن مبارك إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي الثلاثاء، ومن المرتقب أن تشمل جولته أيضا زيارة البحرين وقطر والكويت وسلطنة عمان.
وذكر المصدر أن الزيارة «نتيجة طبيعة للأجواء الايجابية بعد قمة العلا الخليجية».
وجرى تعيين بن مبارك الذي كان سفيرا لبلاده لدى واشنطن عند إعلان حكومة الكفاءات اليمنية التي جاءت بدورها نتيجة لاتفاق الرياض، واتجهت الحكومة إلى عدن لممارسة أعمالها من هناك نهاية ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولم يكن استقبالها إلا تعبيرا على الصعوبات التي تواجهها، إذ نجت من محاولة اغتيال اتهمت لاحقا الحوثيين بتنفيذها عبر صواريخ موجهة