بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
طالب العميد أمجد فرحان، قائد لواء النقل العام، الجمعة 17 أبريل/نيسان، بالإفراج عن قائد عسكري معتقل من قبل قوات تتبع ما يسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، المدعوم اماراتياً، منذ أكثر من شهر.
جاء ذلك في رسالة وجهها العميد أمجد فرحان، إلى وزير الداخلية إبراهيم حيدان، ورئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء، اطلع عليها ”مأرب برس“.
وقالت الرسالة إن "عناصر تابعة لقوات الحزام الأمني (تابعة للانتقالي) داهمت في محافظة لحج (جنوب)، منزل العقيد نزيه العزيبي قائد عمليات لواء النقل العام، في 7 مارس/ آذار الماضي".
وأضافت الرسالة أنه "تم اعتقال العزيبي وإخفائه قسريا في سجون تابعة للواء الخامس حزام أمني في لحج".
وتابعت: "اعتقال العزيبي تم من قبل قوات غير رسمية ولا تتبع الحكومة الشرعية، وبدون أي توجيهات من النائب العام أو الجهات المختصة".
وأردفت: "نطلب سرعة الإفراج عن العقيد العزيبي المخفي قسريا ومحاسبة من قام باعتقاله".
وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، تم توقيع اتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي، برعاية سعودية ودعم أممي، بهدف حل الخلافات بين الطرفين.
ومن أبرز بنود الاتفاق تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب يشارك فيها المجلس الانتقالي (تم تشكيلها في 18 ديسمبر/كانون الأول الماضي)، إضافة إلى حل الوضع العسكري في عدن والمناطق الأخرى التي شهدت مواجهات بين الطرفين، مثل محافظة أبين (جنوب).
ورغم تشكل حكومة مناصفة في 18 ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلا أنه لم يتم إحراز تقدم ملحوظ في مسألة تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض، خصوصا دمج قوات الجيش والأمن التابعة للحكومة والمجلس الانتقالي، تحت قيادة وزارتي الداخلية والدفاع.
وما يزال المجلس الانتقالي مسيطرا أمنيا وعسكريا على العاصمة المؤقتة عدن منذ أغسطس/آب 2019، إضافة إلى سيطرته على مناطق جنوبية أخرى.
وأدى تأخر تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض إلى تقييد حركة الحكومة في مقرها المؤقت مدينة عدن، وفق مراقبين.