الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
ندد وزراء خارجية دول مجموعة السبع، الخميس 6 مايو/أيار، بهجوم ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران على مدينة مأرب (شمالي شرق اليمن) المكتظة بالنازحين، داعيين في الوقت ذاته الى "وقف فوري لإطلاق النار".
جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن وزراء خارجية دول مجموعة السبع، ونشر على الموقع الإلكتروني للحكومة البريطانية.
وحسب وسائل إعلام دولية فقد استنكر بيان الدول السبع "استمرار هجوم الحوثيون على مأرب، الذي يهدد ما لا يقل عن مليون نازح"، وفق البيان، كما ندد "بالهجمات التي يقوم بها الحوثيون ضد السعودية".
ودعا البيان جميع الأطراف في البلاد إلى "الموافقة على دعوة الأمم المتحدة لوقف فوري لإطلاق النار"، مؤكداً دعم مقترحات مبعوث الأمم المتحدة الخاص الى اليمن.
ودعا البيان وفق وسائل الإعلام الى "السماح بتدفق السلع عبر موانئ البحر الأحمر، وإعادة فتح مطار صنعاء واستئناف المحادثات السياسية الشاملة".
ومجموعة السبع، التي اجتمعت لأول مرة حضوريا منذ عامين في لندن، منظمة تتكون من 7 دول صناعية كبرى على مستوى العالم، وهي كندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة.
وكان المبعوث الأممي إلى اليمن "مارتن غريفيث"، قد أعرب يوم أمس، عن أسفه لعدم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في اليمن، خلال الاجتماعات التي دارت الأيام الماضية في العاصمة العمانية مسقط.
وصعدت مليشيا الحوثيين، هجومها العسكري على محافظة مأرب الذي بدأته في فبراير الماضي، وطالت تلك الهجمات في الآونة الأخيرة، المدنيين والنازحين. كما ترفض الميليشيات المدعومة من ايران الدعوات الأممية والدولية المستمرة لوقف اطلاق النار في البلاد.
وتحذر الأمم المتحدة بشكل متكرر، من مخاطر تفاقم الوضع الإنساني والتهجير الجديد للنازحين المقدر عددهم في مأرب بأكثر من مليونين، جراء التصعيد.
ورغم إدانتها، تتعرض المنظومة الأممية ومبعوثها خاصة، لانتقادات شديدة، واتهامات بعدم تبني موقف واضح وصريح وأكثر قوة إزاء التصعيد في مأرب، مقارنة بما حدث إزاء التصعيد في الحديدة، الذي توج باتفاق "ستوكهولم" 2018م، بذرائع إنسانية.