الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قالت صحيفة "صباح" التركية، اليوم الخميس، إن المخابرات التركية فككت شبكة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي كانت تعمل ضد معارضي الاحتلال الإسرائيلي في تركيا.
وأوضحت الصحيفة أن المخابرات التركية ضبطت شبكة تتكون من 15 شخصاً، منظمين في خلايا تتألف من ثلاثة أشخاص تنشط بهدف التجسس داخل الأراضي التركية.
واستمرت العملية عاماً كاملاً وأسفرت عن كشف أعضاء، كلهم من أصول عربية، ، وأشارت إليهم الصحيفة التركية بحروف أبجدية هي "أ ب" و"أ ز".
وقالت الصحيفة إن المتهمين التقوا ضباطاً في الموساد بعدد من المدن الأوروبية والأفريقية وسلموهم معلومات عن مواطنين ومقيمين يناهضون الاحتلال الإسرائيلي، مقابل المال.
وتم القبض على أعضاء الشبكة الـ15 في السابع من الشهر الجاري، وبعد انتهاء التحقيقات سيتم إعداد مذكرات اتهام بحقهم.
وقامت الخلية، على مدار عام كامل، بجمع معلومات حول طرق دخول الفلسطينيين إلى الجامعات في تركيا، ونوع الإمكانات والتسهيلات التي قدمتها الحكومة التركية والبلديات للفلسطينيين.
وحوَّلت الشبكة المعلومات التي جمعتها، إلى تقارير استخباراتية في ملفات أُرسلت سراً إلى مسؤولي الموساد في الخارج، باستخدام برامج التشفير على الإنترنت.
وأجرت الشبكة أيضاً بحثاً عن مختلف الجمعيات والمنظمات العاملة في تركيا، وقدمت المعلومات التي حصلت عليها إلى ضباط الموساد.
وكانت السلطات التركية قد أوقفت مؤخراً 6 مواطنين روساً وأوزبكيين في عمليات أجرتها الشرطة بإسطنبول وأنطاليا، بتهمة التجسس العسكري.
وفي 2019، قالت أنقرة إنها أوقفت شبكة تجسس كانت تعمل في جمع المعلومات عن الناشطين العرب الموجودين بتركيا لصالح الإمارات.