«بن عديو»يعلق على تدخل الطيران الإماراتي لمساندة مليشيا الإنتقالي بـ شبوة
رئيس وفد جماعة الحوثي: آخر مرة نقبل بتمديد الهدنة
رئيس مجلس النواب «سلطان البركاني»يصل «عدن»
شبوة..إغتيال ناشط سياسي في عتق
«خالد الرويشان»يتحدث عن السبب الحقيقي الذي دفع الإمارات لاشعال فتنة «شبـوة»ويتساءل :كيف سكت «العليمي» على إهانة عَلَم الجمهورية؟
تفاصيل لقاء وزير الدفاع والداخلية مع محافظ شبوة والقيادات العسكرية والأمنية بالمحافظة بعد مواجهات عتق
المهرة :حلقة نقاشية حول حقوق الموظف في القانون اليمني
وزير الأوقاف: 13 ألف يمني حصل على تأشيرة العمرة منذ منتصف الشهر الماضي
اصلاح المهرة يقيم مجلس عزاء في وفاة امين عام الحزب بمحافظة الحديدة
الاتحاد الأوروبي يعلن موقفه من أحداث شبوه بعد سيطرة القوات الانفصاليه عليها
تحرك خليجي جديد ينظر اليه البعض بأنه تحرك دبلوماسي يهدف إلى ترويض حزب الله اللبناني والضغط عليه لمنع تدخله في عدة دول عربية.
حيث واصل وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح زيارته بيروت لليوم الثاني على التوالي، وهي الزيارة الأرفع مستوى من مسؤول خليجي منذ الأزمة الدبلوماسية التي نشأت بين لبنان والدول الخليجية بعد تصريحات وزير الاعلام المستقيل جورج قرداحي والتي أتبعها حزب الله بتهجمات على السعودية والإمارات على خلفية حرب اليمن..
وفي يومه الثاني زار وزير الخارجية الكويتي كلاً من رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، وجدّد من قصر بعبدا وعين التينة القول إنه يحمل 3 رسائل، داعياً “لأن يكون لبنان ساحة أمل للجميع وعنصراً متألقاً وأيقونة مميزة في المشرق العربي وليس منصة عدوان”، ناقلاً سلسلة اقتراحات كإجراءات لبناء الثقة”، وقال “هم الآن بصدد دراستها وإن شاء الله يأتينا الرد قريباً”، نافياً “أي تدخل في الشؤون الداخلية للبنان بل تطبيق قرارات الشرعية الدولية”. وكان الوزير الكويتي إلتقى في اليوم الأول رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي رأى أن الزيارة “تعبّر عن مشاعر أخوية وثيقة، وتاريخ طويل من التفاهم والثقة بين لبنان والكويت”. وقال: “لقد مثلت العلاقات بين بلدينا نموذجاً للاخوة ونحن نشكر الكويت على ما تقدمه من عون دائم وسند للبنان في كل الأوقات والأحوال، وعلى استضافتها للعاملين اللبنانيين وتكريمهم وإتاحة الفرص لهم. ولن ينسى اللبنانيون وقوف الكويت دولة وشعباً إلى جانبهم في كل الأوقات العصيبة، وآخرها بعد تفجير مرفا بيروت، حيث هبت الكويت، بتوجيه أميري، لبلسمة جراح المنكوبين والمساهمة في إعادة إعمار ما تهدّم”.