موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أكدت 11 دولة إلى جانب جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي، التزامها الراسخ بالتخفيف من معاناة المتضررين من الزلازل التي ضربت سوريا.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الاجتماع الأخير الذي انعقد في العاصمة الأردنية عمان حول سوريا، ووزعته الخارجية الأمريكية مساء الخميس.
وفي البيان عبرت الدول الموقعة، وهي الإمارات والسعودية وقطر والأردن ومصر وفرنسا وألمانيا والنرويج وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة، عن تعازيها في الخسائر الكبيرة بالأرواح الناجمة عن الزلازل التي ضربت سوريا وتركيا في فبراير الماضي، وشجعت المجتمع الدولي على توفير المساعدات الإنسانية، من خلال الاستجابة الطارئة ومشاريع التعافي المبكر، لكل السوريين المحتاجين، وبخاصة الموجودين في أكثر المناطق تضررا.
ورحب البيان المشترك بالنتائج التي حققها مؤتمر المانحين الذي انعقد في بروكسل يوم 20 مارس الماضي، لدعم الشعبين السوري والتركي، وعبر عن تطلعات الحكومات الموقعة على البيان لتحقيق نتائج إيجابية خلال مؤتمر بروكسل السنوي السابع بشأن مستقبل سوريا والمنطقة، والمزمع عقده في 15 يونيو المقبل.
وجدد البيان الدعوة إلى وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، وإلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية بصورة مستمرة ومن دون عراقيل إلى كل السوريين بالسبل كافة، بما في ذلك عبر الحدود، ومن خلال الخطوط الجوية.
كما دعا البيان المشترك إلى الحفاظ على التفويض الأممي للمساعدات عبر الحدود وتوسيع نطاقه، مرحبا في هذا الصدد بقيام السلطات السورية بتسهيل وصول المساعدات الأممية عبر الحدود، من خلال معبري باب السلام والراعي، ودعا إلى استمرار ذلك.
وكانت دمشق انتقدت عقد ما سمي "مؤتمر بروكسل للمانحين لدعم متضرري الزلزال في سوريا وتركيا" دون التنسيق مع الحكومة السورية الممثلة للبلد الذي حلت به الكارثة أو دعوتها للمشاركة