المكونات النسائية بمأرب تقيم مهرجانا حاشدا إحياءً للذكرى العيد الـ33 للوحدة
تهانٍ عربية وإسلامية تتوالى بفوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة
الرئيس العليمي:مجلس القيادة على عهده الذي قطعه في اليمين الدستورية بالعمل على قاعدة الشراكة والتوافق الوطني
اتفاقية تعاون تفتح ابواب الأمل ل 50 ألف شاب في اليمن عبر دعم سعودي قطري
قيادي حوثي يعتدي باللطم واشهار السلاح على أحد موظفي جامعة العلوم والتكنولوجيا بـ صنعاء
تحرك حوثي عسكري خطير يستهدف هذه المحافظة
أردوغان يحسم معركة القرن الانتخابية ويعلن خطاب النصر من استنطبول
عاجل..أول رئيس عربي يهنئ أردوغان بالفوز.. ومباركات عربية تتوالى
مكتب الأوقاف بمحافظة مأرب يدشن دورة متخصصة في الإقراء والإجازة بالسند لـ30 حافظة للقرآن الكريم
انهيارات صخرية تتسبب في هروب عناصر للمليشيات الحوثية ووفاة شابة وإصابة اخرى
تشن مواقع إخبارية وناشطون مقربون من الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الناصري حملات إعلامية تهاجم مأرب والسلطة المحلية وتتهمها بالإرهاب.
واتهم موقع "الرصيف برس" المقرب من أمين عام التنظيم مأرب بأنها موطن للإرهاب؛ وهي ذات التهمة التي أطلقها الحوثيون ضد مأرب في العام 2014 كمبرر لغزو المحافظة وفشلوا قبل ان يرد عليهم الشعب حينها بحملة مدوية تحت وسم "ملوك سبأ ليسوا قاعدة".
وحشدت تقارير الرصيف، تهما زائفة تشير الى دعاية من النوع الرديء وتؤكد أنها مقصودة للنيل من مأرب ولذلك لا يتم التمحيص، حيث ذكر التقرير أن قاسم الريمي قتل في مأرب عام ٢٠٢٠، بينما الريمي قتل في مديرية ولد ربيع بالبيضاء بغارة جوية.
ويذكر التقرير المشار اليه أن القاعدة وداعش تحصل على رعاية رسمية، في فرية لم يسبق الناصريين فيها سوى أسامة ساري وجماعته، في عامي ٢٠١٤ و٢٠١٥، وهو انحدار غريب خاصة وأن مواقع الحزب وبعض نشطائه كثفوا من هذه الدعاية منذ ما بعد تشكيل المجلس الرئاسي.
كما أن الاساءة لرموز مأرب وقيادتها وشيوخها بتلك الطريقة الفجة أمر في غاية الغرابة، إذ يرى مراقبون أن من المستغرب ان يتحول اعلام محسوب على حزب عريق في الحياة السياسية الى تمرير حملات تستهدف العمق الاجتماعي والقبلي بدون أي حشمة او حتى ذكاء في التناول.
وقد يفهم النيل من المؤسسات الرسمية في مأرب وخاصة الأمنية والتي تواجه تحدي الارهاب بكل اشكاله ورعاته بجدارة شهد بها جميع اليمنيين ومحل اعتبار قيادة الدولة وشركاء المعركة، وبالتالي فإن النيل منها بتكرار الدعاية هو أمر غير مقبول عند جميع ابناء مارب وسكانها بل وكل احرار الوطن.
ومن خلال التقارير السابقة للموقع المشار اليه ومواقع أخرى، والتغاضي عنها، خاصة وان لا يمكن احتسابها في اطار التناول الاعلامي حتى في سياق الصراع الاعلامي، بل تندرج في اطار الدعاية الكاذبة والمتعمدة للإساءة، لمن يتبناها أولا وقبل أي أحد.