موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
عقب فوزه في جولة الإعادة من الانتخابات الرئاسية، كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء عن هدف بلاده.
وفي كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة التاسعة والسبعين لاتحاد الغرف والبورصات التركية في العاصمة أنقرة، أكد أردوغان أن هدف بلاده هو "إقامة حزام أمن وسلام بمحيطها، بدءا من أوروبا إلى البحر الأسود، ومن القوقاز إلى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، لافتا إلى أن تركيا "ستتخذ المزيد من المبادرات من أجل حل الأزمات في المنطقة المجاورة لتركيا"، في إشارة إلى سوريا.
وأردف أردوغان: "سنعمل على ضمان أن يعم السلام والاستقرار في منطقتنا، كما سنعزز تعاوننا الاقتصادي والتجاري مع الدول من المنطقة إلى جانب توطيد علاقاتنا الدبلوماسية"، متابعا: "إن هدفنا هو إقامة حزام من الأمن والسلام حولنا، من أوروبا إلى البحر الأسود".
كما أكد اردوغان أن حزام الأمن والسلام يشمل "القوقاز والشرق الأوسط إلى شمال إفريقيا"، في إشارة للدول العربية. وتماشيا مع هذا الهدف، أوضح الرئيس التركي قائلا: "قمنا باتخاذ العديد من الخطوات المهمة خلال السنوات الأخيرة، فقد أزلنا المشاكل بيننا وبين الدول الشقيقة والصديقة.
وعززنا علاقاتنا مع العالم التركي. وقمنا بتحسين علاقاتنا مع العالم الإسلامي"، مستطردا: "ومن خلال مبادرتنا الآسيوية فتحنا نافذة جديدة على القارة، وأقمنا تعاونا قويا مع الشعوب الإفريقية على أساس الربح المتبادل، وعززنا وجودنا في أمريكا اللاتينية، وطورنا علاقات وثيقة مع جميع الأطراف في البلقان". وبخصوص العلاقات مع أوروبا، قال أردوغان: "كما كثفنا حوارنا مع الدول الغربية على أساس المصالح المشتركة، وأخذنا على عاتقنا مسؤولية حل الأزمة الروسية الأوكرانية.
وأظهرنا أن الحل الدبلوماسي ممكن من خلال صفقة الحبوب وتبادل الأسرى". وأشار إلى أن حكومته وقبل كل شيء، حمت تركيا من أن تصبح طرفا في صراع قد ينتهي بكارثة.
وأضاف: "بعبارة أخرى، بذلنا جهودا كبيرة من أجل تحسين تعاوننا مع جميع البلدان في المناطق الجغرافية حولنا والبعيدة عنا". وفي الشأن المحلي، شدد أردوغان على أن الحكومة مصممة على اتخاذ خطوات لتعويض خسائر الرفاهية التي تكبدتها شرائح مختلفة من المجتمع، موضحا أن حكومات حزب العدالة والتنمية هي التي تمكنت في السابق من خفض مستوى التضخم المرتفع إلى خانة الآحاد.
وأكمل: "لذلك نحن قادرون على تحقيق نفس الشيء في هذه المرحلة ورفع مستوى المعيشة للمواطن، وآمل أن نرى النتائج الإيجابية لذلك كلما انحسرت تقلبات الاقتصاد العالمي