طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات
أبدت منظمة صحفيات بلا قيود قلقها البالغ من ما تتعرض له حرية التعبير في اليمن وتزايد الانتهاكات في الآونة الأخيرة والاختطافات والإخفاء القسري والمحاكمات والأحكام الجائرة و الشتائم والسب والقذف في الصحف.
وبينما أكدت المنظمة إدانتها للحكم الذي قضى بحبس رئيس تحرير صحيفة المصدر سمير جبران عاما كاملا مع النفاذ ومنعه من الكتابة والنشر لمدة عام وسجن الكاتب الصحافي منير الماوري سنتين مع النفاذ ومنعه من الكتابة مدى الحياة ، فقد أشارت إلى أن السلطة هي المصدر الوحيد لكل تلك الانتهاكات التي اعتبرتها دليلا على عدم احترامها للمواثيق الموقعة عليها.
واعتبرت المنظمة – في البلاغ الصحفي الصادر عنها- تلقى مأرب برس نسخة منه- أن هذا الحكم صادر عن محكمة استثنائية وغير دستورية وهي المحكمة المتخصصة بقضايا الصحفيين، وقال البلاغ:"إن المنظمة قد سبق لها التحذير من هذه المحكمة ودعت لإسقاطها عبر عشرات الاعتصامات التي نفذتها في ساحة الحرية ، لعدم دستوريتها ولكونها استثنائية جاءت من أجل التفرغ لمعاقبة الصحفيين وأصحاب الرأي والتنكيل بهم .
واستهجنت المنضمة بشدة اختطاف الصحفي صدام الأشموري من قبل الأمن السياسي وإخفاءه قسريا لتسعة أيام بدءا من يوم الخميس 8- أكتوبر-2009، وأثناء قيامه بمهمة صحفية في محافظة مأرب.
ونوهت بلا قيود إلى أنها وإذ تنظر باشمئزاز وغضب كبير لحوادث الاختطاف والإخفاء القسري التي بدأت السلطة في انتهاجها مع الصحفيين وقادة الرأي ، كما حدث مع الصحفي محمد المقالح المخفي قسريا منذ 17-سبتمبر-2009 ، فإنها تؤكد أن جريمة الإخفاء القسري جرائم دستورية لا تسقط بالتقادم وأنها ستؤدي بكل المتورطين فيها بدءأ بالآمر وانتهاءً بالمنفذ إلى المثول أمام محكمة الجنايات الدولية .
وأعلنت المنظمة تضامنها مع مراسل قناة الجزيرة أحمد الشلفي تجاه الحملة الإعلامية الشرسة التي تعرض لها من قبل إعلام السلطة وإعلام الحزب الحاكم"- وفق بلاغها الصحفي
مؤكدة تضامنها الكامل مع الصحفيين المنتهكة حقوقهم، وداعية الصحفيين ومنظمات المجتمع المدني المحليه والدولية إلى رص الصفوف والقيام بدورها في حماية الحقوق الدستورية وفي مقدمتها الحق في حرية التعبير.
داعية في الوقت نفسه، جميع أنصار حرية التعبير إلى الاشتراك في اعتصامها الثاني والعشرين الثلاثاء القادم في ساحة الحرية للضغط على السلطات من أجل حرية التعبير ، و إطلاق صحيفة الأيام وكشف مصير الصحفي محمد المقالح والإفراج عنه وعن الصحفيين المعتقلين، فؤاد راشد وصلاح السقلدي،وإسقاط المحكمة المتخصصة بقضايا الصحفيين، ومن أجل إيجاد بيئة إعلامية يمنية تخلو من الانتهاكات وتحترم المواثيق الموقعة عليها والحقوق المقرة دستوريا".