الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
لوحت اللجنة الأمنية العليا إلى قيامها بحل أحزاب تكتل اللقاء المشترك المعارضة" بعدما اتهمتها بالوقوف مع من تصفهم بـ"المتمردين الحوثيين و"دعاة الانفصال"، في الجنوب و"التورط والضلوع بشكل علني ومكشوف في تأييدهم ودعمهم".
ووصفت اللجنة الأمنية العليا التي يرأسها رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح في بيان صحفي لها نشرته صحيفة البيان الامارتية يوم أمس الجمعة- أحزاب "المشترك بـ"تحالف الشيطان" الذي قالت إنه "تم بين دعاة الردة والعودة إلى عهود الكهنوت الإمامي ودعاة التفرقة والتمزق ومن يناصرهم من عناصر الإرهاب في تنظيم القاعدة"وفق تعبير البيان
وأشار بيان اللجنة الأمنية إلى أنها قد تعمل على حل الأحزاب السياسية المعارضة وإلغاء التعددية الدستورية والديمقراطية، معتبرة أن "أي تشجيع على الخروج على الدستور والنظام والقانون سوف يمس شرعية هذه الأحزاب وأساس وجودها قبل غيرها". وفي اشارة منها إلى حزبي الإصلاح والاشتراكي قطبي المشترك الأهم في اليمن.
وقال البيان أن "أحزاب اللقاء تورطت في تقديم التبريرات والغطاء لتلك العناصر لارتكاب المزيد من الأعمال التخريبية والفوضوية التي تستهدف أمن الوطن واستقراره ووحدته الوطنية وسلمه الاجتماعي وتجاوز الدستور والنظام والقانون"، وأنها "تناست أن شرعيتها وممارستها لعملها السياسي مستمد أساساً من الالتزام بالدستور والقوانين النافذة ومن النظام الديمقراطي التعددي الذي ينضوي تحت مظلته الجميع في الوطن ومن حالة الأمن والاستقرار والسلم الاجتماعي".
واعتبرت اللجنة "أن من يعتقد أن اللجوء إلى سياسة إشعال الحرائق والفتن وتأزيم الأوضاع يمكن أن يحقق له أي فائدة تذكر أو توصله إلى تحقيق أي من أهدافه للنيل من الوطن"-واهم وخاسر"- وفق تعبير البيان.