آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

مصادر سياسية: دعوة البيض وعلي ناصر والعطاس للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني

الخميس 16 فبراير-شباط 2012 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس – متابعات خاصة:
عدد القراءات 11393
 
كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة عن دعوات وجهت لنائب الرئيس السابق علي سالم البيض وقيادات جنوبية أخرى بينها الرئيس الأسبق علي ناصر محمد ورئيس الوزراء حيدر أبوبكر العطاس، والمتواجدون في المنفى للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني المقرر انعقاده في شهر مارس/ آذار المقبل، في حين لم تستبعد المصادر ذاتها قبول الأطراف السياسية المشاركة في المؤتمر باعتماد نظام حكم الفيدرالية في اليمن، بديلاً عن “الحكم المحلي واسع الصلاحيات”. 

ونقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن ذات المصادر تأكيدها وجود "توافق بين كافة الأطراف الموقعة على وثيقة المبادرة الخليجية في الرياض على استثناء الباب الأول من الدستور اليمني القائم، والمتضمن “التسمية والتعاريف” من التعديلات الطارئة المزمع إدخالها على الدستور القائم للبلاد، غير أنها أشارت إلى أن ثمة توافق مبدئي بين كافة الأطراف الموقعة على المبادرة الخليجية بعدم إدخال تعديلات على الباب الأول في الدستور القائم والمتضمن تعريف الدولة وتحديد الشريعة الإسلامية ك”مصدر وحيد” وليس رئيساً لكافة القوانين والتشريعات .

وأعتبرت المصادر أن مؤتمر الحوار الوطني- الذي يأتي بعد أسابيع قليلة من إجراء الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها يوم الثلاثاء المقبل، والتي تنهي عملياً 33 سنة من حكم الرئيس علي عبدالله صالح - يعد بمثابة مؤتمر إنقاذ لليمن من حدة التباينات الطارئة، بخاصة ما يتعلق بتصاعد الأصوات المطالبة بفك الارتباط بين الشمال والجنوب وتصعيد قوى الحراك الجنوبي ومعارضة المنفي الجنوبية لأنشطتها المطالبة بتحقيق هذه الغاية.
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة