جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر
اعلن وزير النفط والمعادن اليمني خالد محفوظ بحاح، أن خمس شركات نفطية عالمية قدمت طلبات لإنشاء مصافٍ للنفط يتركز معظمها في محافظتي حضرموت والمهرة شرق البلاد . وأكد أمس بدء استكمال الإجراءات الأولية لوضع اتفاق نموذجي للتعامل مع هذه الطلبات، مضيفاً ان التباحث مع الشركات الجادة القادرة على انشاء مصافٍ للنفط، سيبدأ في الأشهر الثلاثة القادمة.
وأشار بحاح في منتدى نظمته جريدة «الأيام» المحلية الى ان وزارة النفط والمعادن عازمة على توسيع نطاق التكرير على مستوى القطاع الخاص. ووقع اتفاق مع شركة «هود أويل» وشركة «ليرنس» الهندية لإنشاء مصفاة بطاقة خمسين ألف برميل في منطقة رأس عيسى على البحر الأحمر.
وكشف وزير النفط اليمني عن إعلان مناقصة للشركات الاستشارية لتقويم وضع مصفاة عدن ووضع استراتيجية متكاملة لها، تأهلت فيها شركتان، يونانية وبريطانية، تتفاوض الحكومة معهما في وضع دراسات التحديث للمصفاة بشكل كامل. وبعد استلام الدراسات تقوّم الأمور من الناحية المالية والإستراتيجية.
وذكر بحاح أن لدى اليمن 12 قطاعاً نفطياً في مرحلة الإنتاج طاقتها 380 ألف برميل يومياً، وأن السعي جار للانتهاء من العمل في قطاعات نفطية جديدة لتعويض التراجع في انتاج بعض القطاعات. ومن المناطق النفطية الجديدة التي سيبدأ العمل فيها، القطاع النفطي البحري الممتد ما بين محافظتي حضرموت والمهرة، حيث ستبدأ شركة « أويل سيرش « الاسترالية في مطلع آذار (مارس)، عمليات التنقيب ، كما ستطرح منافسة رابعة بين الشركات العالمية على قطاعات بحرية جديدة.