حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود
دان تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الاعتداء الآثم الذي تعرض له مكتب قناة العربية في غزه وأعرب عن تضامنه الكامل مع الاضراب الذي دعت له نقابة الصحافيين الفلسطينيين أمام مقر المجلس التشريعي استنكاراً لهذا العمل الخطير ، الذي يهدد حياة وسلامة العاملين في مكتب العربية وفي وسائل الاعلام ويشكل محاولة بائسة لكم الافواه واعتداءاً على حرية الرأي والتعبير .
وأضاف ان وقوع هذا العمل الاجرامي بعد يوم واحد فقط من الاتفاق على ميثاق شرف لتحريم الاعتداءات على الصحافيين والمؤسسات الصحفية والاعلامية والذي شاركت في التوقيع عليه جهات رسمية في السلطة الفلسطينية ومفتي القدس والديار الفلسطينية وقاضي القضاة والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني وممثلو المؤسسات الاعلامية ، يؤكد الحاجة الى موقف وطني حازم من هذه الممارسات التي يستهدف منفذوها حرية الرأي والتعبير والتعددية السياسية وفرض نظام أمني بوليسي أسود على المجتمع ووسائل الاعلام والمؤسسات الصحفية .
وفي ختام تصريحه استغرب تيسير خالد ان تتكرر مثل هذه الممارسات الشاذة تحت سمع وبصر وزارة الداخلية وأجهزة الامن الفلسطينية بدءاً من خطف واحتجاز حرية الصحافيين والاعلاميين مروراً برسائل التهديد وانتهاء بالاعتداء بالمتفجرات على مؤسساتهم ودعا في الوقت نفسه الرئاسة والحكومة الفلسطينية الى تحمل المسؤولية والتدخل لتوفير الحامية للمؤسسات الاعلامية والصحفية باعتبارها ركناً رئيسياً من أركان النظام الديمقراطي ، الذي لا بديل عنه في الحياة السياسية الفلسطينية .