عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك
وانتقد القربي في حوار مع صحيفة الحياة اللندنية دعم «حزب الله» لرئيس اليمن الجنوبي السابق علي سالم البيض المطالب بانفصال الجنوب عن الشمال، واصفاً دور البيض في العملية السياسية بأنه «سلبي جداً».
مشيرا أن للبيض «نيات غير سليمة» بالنسبة إلى مستقبل اليمن والحل السياسي بسبب موقفه السلبي من «المشاركة في الحوار والإسهام السلبي» في معالجة الخلافات.
وقال إن «حزب الله» يوفر لسالم البيض «الحماية في بيروت» وأن قنواته الفضائية «تبث من بيروت وهي مرتبطة بالقنوات الفضائية التابعة لحزب الله» وإن اليمن أبلغ الحزب امتعاضه من دعم البيض لأن ذلك «لا يخدم مصلحة العلاقات بين اليمن ولبنان». كما تحدث القربي عن دعم إيراني للبيض رافضاً التحدث عما إن كان ذلك وصل إلى مرحلة الدعم العسكري مكتفياً بالقول إنه «دعم مادي».
ورحب القربي بالدور «الإيجابي» للحوثيين في الحوار الوطني واصفاً إياه بأنه «حريص على تقديم التنازلات والسير بالحوار إلى الأهداف لحل المشاكل».
وعن العلاقة الإيرانية مع الحوثيين قال إن الحكومة اليمنية «طلبت من الإيرانيين ألا يتدخلوا في الشأن اليمني وإن كان لهم من دور فليسهموا مع الأطراف في إنجاح الحوار».
واعتبر أن العلاقة بين الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء محمد محسن «ليست خلافاً عميقاً» وأن «الخلافات حول تنفيذ بعض البرامج» أمر طبيعي خلال المراحل الانتقالية «وهي تحسم بالنقاش والحوار».
وشدد القربي على أهمية بقاء دور مجلس الأمن داعماً للمرحلة الانتقالية في اليمن «للتوفيق بين الأطراف وتنفيذ ما التزموا به في المبادرة الخليجية وآلية تنفيذها». وقال إنه من «المهم جداً في هذه المرحلة أن يعرف الجميع أن مجلس الأمن يقف مع المبادرة الخليجية ويقف على وجه الخصوص مع النقاط والأهداف الخمسة التي وضعتها المبادرة كأساس للحل السياسي في اليمن».
وأكد أن الضربات العسكرية الأميركية بطائرات من دون طيار «توجه للعناصر الإرهابية في اليمن بالتنسيق بين وزارة الدفاع والأمن والجانب الأميركي، بإرادة يمنية».