الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
اشترى ثري إماراتي لوحة تسجيل سيارة تحمل الرقم "1" بـ14.2 مليون دولار في مزاد علني نظم في أبوظبي مساء السبت، لتكون أغلى لوحة سيارة تباع في العالم.
ومن المتوقع أن يدخل رجل الأعمال سعيد عبد الغفار خوري موسوعة غينيس للأرقام القياسية، ليحتل الموقع المسجل فيها باسم قريبه طلال خوري صاحب الرقم القياسي السابق بشرائه لوحة تحمل الرقم "5" بمبلغ 6.8 ملايين دولار.
والمزاد الذي تدعمه شرطة أبوظبي ويعود ريعه لأ عمال خيرية أهمها بناء مستشفى لمعالجة ضحايا حوادث السير، تمكن من جمع 24.25 مليون دولار عبر بيع تسعين لوحة مميزة، حسب منظمي المزاد.
وقال خوري إنه سعى لشراء الرقم بهذا المبلغ الكبير لأن عائد المزاد سيصرف على الأعمال الخيرية، مؤكدا أنه "لن يبيعه أو يستثمره لتحقيق عائد أكبر".
وأضاف خوري أن المبلغ الذي أنفقه لاقتناء اللوحة "لا يمثل الكثير من ثروة العائلة.. إنه مبلغ عادي جدا، وفي النهاية من منا لا يريد أن يكون الرقم 1".
وشهد المزاد منافسة كبيرة من رجال الأعمال والأثرياء -100 منهم ينتمون لعائلة خوري- ووسائل الإعلام الإماراتية والعالمية، لمعرفة الشخص الذي سيفوز بالرقم "1" الذي يطرح لأول مرة للبيع في الإمارات.
وتعد أرقام السيارات والهواتف النقالة تجارة رابحة وموضة في الإمارات وفي دول الخليج الأخرى التي تشهد طفرة اقتصادية كبيرة مرتبطة بمداخيلها النفطية الهامة.
ويقبل على شراء هذه الأرقام الكثير من الشباب، ويعتبرونها مصدرا للفخر والتميز ودليلا على الثراء، ويعود كثيرون منهم لبيعها لتحقيق عائد أكبر.