أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية
قال طاهر النونو، القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، إن "الموقف الروسي واضحا تجاه القضية الفلسطينية، فهو ضد العمل المنفرد الذي تقوم به الولايات المتحدة وفرض حلول على الشعب الفلسطيني لا تتماهى مع التوافقات الدولية".
وعن موقف الدول العربية من طرح جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبير مستشاري البيت الأبيض، أكد طاهر النونو أنهم في حركة "حماس" استمعت لموقف مصري واضح برفض صفقة القرن الذي جاء بها كوشنر، فضلا عن وجود شكل من أشكال الرفض لدى القيادة الأردنية، واصفا تلك المواقف بالإيجابية للقضية الفلسطينية.
كما أوضح النونو، في حديثه مع برنامج "بين السطور" المذاع عبر أثير "سبوتنيك"، أن "الموقف الروسي معتمد على الموقف الدولي ذاته، وينظر لحل القضية الفلسطينية على قاعدة الدولتين".
وعن زيارة وفد من حركة "حماس" للعاصمة الروسية موسكو، قال النونو إن "تطوير وتنمية الدور الروسي كان ضمن المشاورات التي تمت بين الخارجية الروسية وحركة حماس" هذا الأسبوع، حتى لا تستمر الولايات المتحدة في الهيمنة على المشهد الفلسطيني".
وأضاف: "تضمن الاجتماع محاولات روسية لإتمام ملف المصالحة الوطنية بين الفصائل الفلسطينية، فضلا عن مناقشة القضايا الفلسطينية الداخلية وأزمات قطاع غزة ومنها مسيرات العودة".
وتابع: "اللقاء بين الخارجية الروسية وحركة حماس كان تشاوريا، لكنه حمل وجهات نظر متقاربة، منها عدم شرعية حصار قطاع غزة وضرورة إنهائه، وترتيب البيت الفلسطيني من الداخل وتطبيق اتفاق المصالحة". وحول وجود معلومات دقيقة عن صفقة القرن لدى حركة "حماس"، وصف القيادي في الحركة ما يصلهم من معلومات عن تلك الصفقة بـ"التسريبات التي تحتاج للتأكد من صدقيتها"، وأبرزها إلغاء حق العودة والحق الفلسطيني في مدينة القدس، كذلك محاولة الفصل بين الضفة الغربية والقطاع وإلغاء قضية اللاجئين.