آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تركيا ترسل أحدث الأدلة إلى واشنطن وتطالب بغولن

السبت 30 يونيو-حزيران 2018 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3671

 

أرسلت وزارة العدل التركية دليلاً جديداً إلى الولايات المتحدة، يبرهن أن زعيم منظمة غولن الإرهابية، فتح الله غولن، تحدث مباشرة مع أحد المتهمين الرئيسيين في محاولة الانقلاب الفاشلة صيف 2016، وذلك قبل تنفيذ العملية وخلالها، بحسب ما نقلت الأناضول عن مصادر قضائية.

ويظهر الدليل الجديد، الذي توصلت إليه رئاسة مكتب الادعاء العام في العاصمة التركية أنقرة، في إطار تحقيقاتها ذات الصلة، أن هاقان تشيشك، أحد المتهمين الرئيسيين في قضية الانقلاب، تحدث إلى غولن عبر هاتف محمول، وذلك من خلال إجراء مكالمة مع عضو بالتنظيم يحمل لقب “الصيدلاني عبدي” على الهاتف نفسه.

وبحسب مضمون المكالمات، فقد كان غولن، المقيم في ولاية بنلسفانيا التركية، على اضطلاع متواصل حول مجريات ليلة المحاولة الانقلابية بدءاً من الساعة 8 مساء بتوقيت تركيا، كما أعطى غولن تعليماته بشأن تنفيذ العملية.

ويعد هذا الدليل هو الأول من نوعه الذي تتوصل إليه السلطات التركية، ومن شأنه أن يدفع الولايات المتحدة إلى موقف أكثر حرجاً فيما يتعلق بتلبية مطلب تركيا تسليم غولن، بصفته متزعم المحاولة الانقلابية الفاشلة على السلطات الشرعية في تركيا.

وعثرت قوات الأمن التركية، الأسبوع الماضي، على هواتف محمولة ملقاة على الأرض بالقرب من قاعدة أكنجي الجوية العسكرية في أنقرة، تبين لاحقاً أنها تعود لاثنين من المشتبه بهم الرئيسيين في المحاولة الانقلابية، التي كان لقاعدة أكنجي والضباط المنتمين إلى منظمة غولن الإرهابية دور بارز فيها.