الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
أدلى المحامي محمد المسوري، المقرب من الرئيس السابق علي عبد الله صالح، بتصريحات مثيرة عن اللحظات الأخيرة قبل اغتياله.
وقال المحامي المسوري، في تصريحات لصحيفة "عاجل" السعودية، إن الحوثيين خيّروا صالح بين الموت أو قول "أنا في وجه السيد"، أي أن يناشدهم عدم قتله من أجل مكانة عبد الملك الحوثي لديهم.
وأضاف: "صالح رفض، وقال لمن طلب منه ذلك: (يا كلب، أنا في وجه الله)".
ولفت المسوري إلى أن علي صالح كان يستبعد أن يتم اغتياله من الحوثيين، "لكنه كان شجاعا عندما واجه لحظة غدرهم به"، بحسب قوله.
ورجح المسوري الرواية القائلة إن صالح قتل داخل منزله عندما اقتحمه الحوثيون، مضيفا أن "شهود عيان أكدوا تواجد مقاتلين إيرانيين وقت اغتيال الرئيس بمنزله".
وأضاف: "الكل أخطأ، ونحن دفعنا ثمن تحالفنا معهم، وكنا أكثر خسارة"، مضيفا أنه "حذر صالح من المليشيا الحوثية قبل حادث اغتياله بأسبوع واحد".
وقال محامي صالح: "أدركت منذ أول سنة خطأ تحالفنا مع الحوثيين؛ لذلك حاولوا اغتيالي أكثر من ثلاث مرات، وكنت أخبر الرئيس بذلك، لكنه فضل مواصلة العمل معهم، حتى تأكد من الحقيقة".
وفي سياق متصل، قال المسوري إن "زوجة صالح وأحد أبنائه يعيشان في مسقط، بينما يواصل طارق دوره بالجبهات".
وأضاف: "اثنان من أبناء صالح معتقلان لدى الحوثيين، ويتم تغيير مكان احتجازهما بشكل يومي؛ حتى لا يُعرف موقع وجودهما".