مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
أيام قليلة ويغلق سوق الانتقالات الصيفية في إسبانيا أبوابه، وبالتحديد منتصف ليل 31 أغسطس/آب الجاري، وسعت جميع الأندية وعلى رأسها برشلونة لتدعيم صفوفها بعدد من اللاعبين المميزين استعداداً لخوض استحقاقات الموسم الجديد 2018-2019.
وتمكنت إدارة برشلونة، برئاسة "جوسيب ماريا بارتوميو"، في القيام بسوق انتقالات ناجح، وهو ما ظهر في 3 عوامل نستعرضها فيما يلي:
سد الثغرات
تمكن برشلونة من سد ثغرة قلب الدفاع التي كثيراً ما أزعجته بسبب إصابات "بيكيه" المتكررة وتقدم عمره وكذلك "فيرمالين"، فكان التعاقد مع "لينغليت".
كما عانى البرسا الموسم الفائت من إصابات "ديمبيلي" فقرر انتداب "مالكوم"، وضم "آرثر" كمعوض لرحيل الرسام "إنيستا"، وضم "فيدال" بديلا قويا لـ"بوسكيتش" و"باولينهو".
الإحلال والتجديد
حرصت إدارة برشلونة على النزول بمتوسط أعمار لاعبيه، من خلال التعاقد مع لاعبين أصحاب معدل أعمار صغير، ما عدا "فيدال"، وهو أمر كان ضروريًا للحد من الارتفاع الكبير في معدل أعمار لاعبيه الأساسيين، وبدأ عملية الإحلال والتجديد للفريق.
صفقات مميزة بسعر أقل
تمكنت إدارة برشلونة من إبرام صفقات ضم نجوم بسعر قليل غير متوقع، وكذلك بيع نجوم بمبالغ جيدة، وهو ما حدث في بيع "باولينهو"، وضم "مالكوم"، فما حدث هو وقف لحالة البذخ المبالغ فيه لدرجة الابتزاز والاستنزاف من قبل الأندية التي تتعامل مع البرسا سواء بيعًا أو شراءً، كما حدث في صفقة التعاقد مع "ديمبلي" صاحب الـ19 عاماً والذي كلف خزينة النادي 145 مليون يورو.
ربما هذا يعود لتغيير استراتيجية التعاقد، حيث اعتمد على عدم الدخول بشكل مباشر وفاضح في أي صفقة، مثلما كان يحدث من قبل، وهو أمر أدى لفشل هذه المفاوضات ووأدها.