بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلن وزير النفط الايراني أن أسواق النفط لا يمكن أن تصدق الادعاءات "المبالغ فيها" للسعودية بأنها قادرة على تعويض شحنات النفط الايرانية التي تراجعت بسبب العقوبات الاميركية على طهران.
وقال الوزير الإيراني بيجان نمدار زنغنه وفق ما أورده موقع "شانا" الالكتروني التابع للوزارة: "ادعاءات مبالغ فيها كهذه يمكن أن تسعد السيد ترامب، لكن السوق لن تصدقهم أبدا".
وأضاف: "هذه التصريحات جاءت بضغط من ترامب على السلطات السعودية. في الحقيقة لا السعودية ولا اي دولة منتجة أخرى تملك مثل هذه القدرة".
وكان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قد صرّح لقناة "بلومبيرغ" ، بأن السعودية "قامت بعملها وأكثر" لتعويض الانخفاض الأخير في مبيعات النفط الايراني.
وقال ان مبيعات ايران انخفضت 700 ألف برميل في اليوم منذ أن اعلنت الولايات المتحدة في أيار / مايو الماضي انسحابها من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015.
ولا توجد أرقام دقيقة بهذا الشأن أقله لأن ايران بدأت بإطفاء أجهزة التتبع على ناقلات نفطها منذ التهديد بإعادة فرض العقوبات، وفق محللين.
وكانت ايران تصدّر ما بين 2.5 و2.7 مليون برميل في نيسان / أبريل قبل فرض واشنطن العقوبات مجددا.
وقال الأمير محمد بن سلمان: "نحن نصدّر ما يصل الى برميلين مقابل أي برميل نقص من ايران مؤخرا".
لكن رده بأن السعوديين قاموا فقط بفتح "احتياطاتهم السابقة" أمام السوق، وأن انتاجهم لم يزد.
واضاف ان التصريح السعودي قد يكون له "تأثير نفسي قصير الأمد"، لكنه لن يعني الكثير لأسواق الطاقة العالمية التي أبدت مخاوفها حول النقص المتوقع برفع الاسعار.
ولن تدخل العقوبات على قطاع النفط الايراني حيز التنفيذ حتى 5 تشرين الثاني / نوفمبر، لكن عدة مشترين رئيسيين في أوروبا وآسيا أوقفوا شراء النفط الايراني في الأشهر الاخيرة بضغط من واشنطن.