كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
نشر موقع اخباري تفاصيل تسجيل مقتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودية في إسطنبول، والذي عرضه الأتراك على الاستخبارات الأميركية.
وأطلعت الاستخبارات التركية جينا هاسبل، مديرة وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، على فيديوهات وتسجيلات صوتية، خلال زيارتها لتركيا، بحسب صحيفة «صباح» التركية.
وتضمنت التسجيلات، بحسب «عربي بوست»، 22 دقيقة تم تسجيلها داخل القنصلية السعودية في إسطنبول.
وتصف التسجيلات، التي وُزع فحواها على كل الأجهزة الأمنية الرئيسية في أوروبا وأميركا، ما حدث مع جمال خاشقجي منذ استقباله بمكتب القنصل حتى تقطيع جثته.
وكان الصحافي جمال خاشقجي (59 عاماً)، قد قُتل في 2 أكتوبر/تشرين الأول 2018، بالقنصلية السعودية في إسطنبول، التي دخلها لإتمام معاملات إدارية.
وقد فُقد أثره بعد دخوله المبنى، وفي الأيام التي تلت اختفاءه أفادت صحف تركية بأن المحققين الأتراك يملكون تسجيلات فيديو، وأخرى صوتية تُثبت أن خاشقجي تعرَّض للتعذيب وقُتل وبُترت أعضاؤه.
ويظهر من التسجيلات استقبال القنصل العام لخاشقجي ثم الترحيب به. وبعد أقل من دقيقتين، دخل شخصان قالا لخاشقجي: «أنت مطلوب، ونريدك»، ثم طلبا منه أن يكتب رسالة لأهله أو ابنه، يبلغهم فيها رغبته في العودة إلى السعودية بمحض إرادته، إلا أن خاشقجي رفض أن يكتب تلك الرسالة، وصرخ فيهم.
حينها، لاحظ أنهما يحملان إبرة، فأبلغهما أن معه شخصاً يقف على باب القنصلية وإذا تأخر ساعة فسيجري هذ الشخص عدة اتصالات، ثم نبَّههما إلى أنهما على أرض أجنبية ولا يمكنهما أن يتعرضا له، فاقتربا منه وحقناه بالإبرة، فحاول المقاومة، وقال لهما: أبعدوا الإبرة عني، لن أسمح لكم… لكن تمكنوا منه.
ويبدو من التسجيلات أن الإبرة لم تقتله، وأنه قد تم تخديره، ثم وضعوا -على الأرجح- كيساً من البلاستيك على رأسه، وتم خنقه.