مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
دخل الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله، المستشار السياسي السابق لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، في جدال حول قطع العلاقات مع قطر ومقارنتها بما يحدث في التعامل مع إيران.
وبدأ النقاش بتدوينة أعلن فيها " عبدالخالق عبدالله" شروط الإمارات للحوار مع إيران، .
وكتب عبر حسابه على "تويتر": شروط إماراتية للحوار مع ايران: 1 وقف إيران لبرنامجها الصاروخي 2 وقف تمويلها للارهاب 3 وقف تدخلها في شؤون المنطقة 4 يجب ان تشارك دول المنطقة في أي حوار قادم مع إيران".
من جانبها ردت الإعلامية الجزائرية آنيا الأفندي المذيعة بقناة الجزيرة، عليه قائلة :" وهل هناك قطيعة اصلا مع إيران؟ السفارة الايرانية مفتوحة والمعاملات التجارية مستمرة والطائرات الإيرانية تهبط بشكل عادي".
فيما أجابها المستشار السابق لـ"بن زايد"، قائلًا :" حتى في ذروة الحروب والخصومة تبقي الدول على مستويات مختلفة من العلاقات، هذا من ابجديات العلاقات الدولية، رغم ذلك الامارات من اكثر الدول التزاما بالعقوبات الصارمة على الايران وتراجع التبادل التجاري للحد الادنى وهي في مقدمة الدول التي تتصدى للتوسع الايراني في المنطقة فعلا وليس قولا". فردت عليه مذيعة الجزيرة :"
وأين أبجديات هذه العلاقات الدولية في مقاطعة المواطن القطري ومنع الطائرات القطرية من الهبوط وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ...
بينما الطائرات الإيرانية تهبط والمواطن الايراني يتنقل بشكل عادي والسفارة الإيرانية مفتوحة..... ؟؟". وأجابها "عبدالله" قائلًا ": وفق القانون الدولي من حق الدول التعبير عن استياءها من سلوكيات وسياسات دولة اخرى بأشكال مختلفة كسحب سفراء وطرد السفراء وفرص عقوبات والمقاطعة والدول التي قاطعت قطر مارست حقها القانوني واي ضرر يلحق بالمواطن القطري تتحمل مسؤوليته السياسية والأخلاقية حكومة قطر التي نكثت بالتزاماتها".
وطرحت عليه سؤالًا لم يرد عليه قائلة": لماذا دكتور لم تمارس هذه الدول حقها في ذلك مع إيران مباشرة ....؟
يعني لماذا الايراني يتاجر ويذهب للحج والعمرة بطائرات وطنه ..بينما يمنع القطري من ذلك ؟ أليست المشكلة مع إيران بالأساس؟ صدقني لحد الآن لا افهم ما يحدث".
وبعد أن طالبه نشطاء مواقع التواصل بالرد على سؤالها، اضطر للرد بقوله :" هل يصعب عليك فهم ان قطر لا تلتزم بما تعهدت به. هل يصعب عليك فهم ان قطر تحرض ليلا نهارا ضد مصر وتتطاول على رموز اقرب الدول لها وهل يصعب فهم ان قطر تمول جماعة مصنفة كجماعة ارهابية وتقدم لها الدعم الاعلامي والسياسي لتنشر الفوضى في المنطقة.
هناك مشكلة مع ايران ومشكلة مختلفة مع قطر"، فيما قامت بالرد عليه، قائلة:"دكتور...انا خريجة جامعة القانون ....
تعلمنا خلال 5 سنوات ...ان التهم بدون وجود أدلة مادية ملموسة مجرد جعجعة ....خلال عامان من الحصار ...كل ما نسمعه كلام في كلام". ليرد الأخير:" لو لا وجود أدلة مادية مقنعة لما ذهبت دول المقاطعة لمقاطعة قطر. ما الذي يدفع الإمارات والسعودية والبحرين لمقاطعة قطر أفرب الناس لها 20 سنة من سياسة الشقاوة وسلوك التحريض الذي بلغ مستويات لا يمكن تحمله هو سبب القطيعة.. قطر اعترفت وأقرت ووقعت ثم تراجعت.. الخطأ في الدوحة"، حسب قوله.
marebpress