مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح
حملت الحكومة اليمنية "المجلس الانتقالي الجنوبي" والإمارات مسؤولية " الانقلاب" على الشرعية في العاصمة المؤقتة عدن.
وطالبت الخارجية اليمنية، في بيان الخميس وصل ”الأناضول“ نسخة منه، الإمارات بسحب ووقف دعمها العسكري لتلك "المجموعات المتمردة بشكل كامل وفوري".
وقالت الخارجية إن تحالف دعم الشرعية، بقيادة السعودية، قد جاء في الأساس استجابة لدعوة من الرئيس عبد ربه منصور هادي للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، استنادًا إلى القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة لحماية اليمن من الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران، في إشارة لعدم طلب الامارات للتدخل.
وأضافت أن ما تعرضت له عدن خلال الأيام الماضية هو "انقلاب على الشرعية" بما يخالف بشكل صريح وواضح السبب الذي دعي من أجله التحالف، الذي تشارك فيه الإمارات.
وشهدت عدن انطلاق فعاليات مهرجان جماهيري، الخميس، استجابة لدعوة وجهها "المجلس الانتقالي الجنوبي" لأنصاره تحت اسم "مليونية النصر والثبات".
وتأتي الفعاليات عقب سيطرة "المجلس الانتقالي الجنوبي" على معظم مفاصل الدولة في عدن، بعد 4 أيام من المعارك الشديدة مع قوات الحكومة الشرعية، راح ضحيتها أكثر من 40 شخصا بينهم مدنيون، وأصيب 260، بحسب إحصاءات لمنظمات حقوقية محلية ودولية.
ومنذ 2015، تقود السعودية والإمارات تحالفا عربيا ينفذ عمليات عسكرية في اليمن، دعما للقوات الموالية للحكومة، في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران، والمسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ 2014.