آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

أول دولة خليجية تبدأ ببيع الألعاب الجنسية في متاجرها .. ورأي علماء النفس

الإثنين 14 أكتوبر-تشرين الأول 2019 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 6691

 

كشفت صحيفة كويتية أن ألعابا جنسية تنتشر داخل البلاد وتصل خفية ليد الزبائن، دون أن يدقق موزعوها إذا ما كانت تقع بأيدي بالغين أو قُصر.

وقالت صحيفة "الراي"، في تقرير لها الأحد، إن أسعار تلك الألعاب تختلف حسب المواصفات وحسب الأشكال وبلد الصنع، "فهناك قاسم مشترك يجمعها، وهو أنها مكفولة شريطة عدم سوء الاستخدام".

وأوضحت أن بائعي وموزعي تلك الألعاب، كانوا يستخدمون أرقام هواتف كويتية لكن مع تشديد الرقابة تحولوا لاستخدام أرقام غير كويتية ليستطيعوا الوصول لزبائنهم.

وقال أحد الموزعين للصحيفة، إن الأسعار تتراوح بين 99 و135 دينارا للقطعة (325-445 دولارا)، مبينا أن "نظام الدفع يتمثل في سداد 60% من إجمالي سعر البضاعة المبيعة قبل الاستلام، وذلك بعد القيام بحجزها عبر الهاتف، وكتابة طلب بذلك لتحديد ما يود شراؤه، بينما يتم سداد بقية ثمنها (40%) عند المعاينة والاستلام، مع وجود خدمة التوصيل للمنزل".

ونقلت الصحيفة عن أستاذ علم النفس في جامعة الكويت "خضر البارون" أن "معظم من يستخدم هذه الأدوات يكون مصابا بالاضطرابات الجنسية، ولكن في الوقت نفسه قد يستخدمها من ليس لديه اضطرابات، مثل الذين يعانون من عجز أو رهاب جنسي، لكن في الأغلب يكون المستخدم لديه اضطرابات معينة".

من جهته، رأى المحامي "سعد العنزي"، أن بيع مثل هذه الأشياء سرا "مخالف للقوانين، ويندرج تحت بند (بيع السلع غير المرخصة) حسب قانون التجارة، ومن ثم يعاقب جزائيا بناء عليه من يقدم على ذلك".